الصفحه ١٩٧ : ، لكن من الإدراكات ما هو علم
مخصوص كالسمع والبصر وتردد رأيه في سائر الإدراكات أهي علوم مخصوصة أم إدراكات
الصفحه ٢٣١ : : ١٥] ،
وذلك عند مثار القوة الغضبية وتبرأ الرسولصلىاللهعليهوسلم من القوتين جميعا فقال في كل حال
الصفحه ٢٤٠ : : (إِنِّي وَجَّهْتُ
وَجْهِيَ) [الأنعام : ٧٩] ،
الآية وغيرها من الآيات وفيه فصول كثيرة ذكرناها في كتاب الملل
الصفحه ٢٤٢ :
ذلك من قبلهم (وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) [البقرة : ٢١] ،
كما قرر احتياجهم إلى الخالق في وجودهم
الصفحه ٢٨٤ :
ذنب الخط الآخر
جوهر وقدرنا تحرك الجوهرين في حالة واحدة على تساوي الحركتين فلا شك أنه يمتاز أحدهما
الصفحه ٣٠٧ : : تخلو في الذهن.
إنه ليس عدميا لأنه نقيض اللاإمكان ولا
وجوديا وإلا فاتصاف ماهيته بوجوده فأما واجب وجوده
الصفحه ٣١٢ : له أول وهو ما عداه.
قال الحكماء : مفهوم «كان اللّه في
الأزل» ليس عدميا لأنه نقيض «ما كان» ، ولا عين
الصفحه ٣٧٦ : ، فلا يخرج مقدور عن مقدوراته ، لأن ضد
القدرة العجز فلو لم يكن في الأزل موصوفا بالقدرة لكان موصوفا بضدها
الصفحه ٣٨٢ : ، وغيرهم من العجم والترك خداى وأبودو شكري ولا يقال إن هذا
الاختلاف عائد إلى الرب ، لأنه واحد لا خلف فيه
الصفحه ١٧ : غير المتناهية ، كما توهمتم
وجود العالم زمانيا ممتدا في أزمنة لا تتناهى وبئس الوهم وهمكم في الدوامين
الصفحه ٣١ : التي تراها أوجدت دفعة
واحدة أم على ترتيب فإن وجدت دفعة واحدة بطل الترتيب الذي أوجده في وجود الموجودات
الصفحه ٣٨ : يكون العقل بالإيجاب أولى من النفس أو الجسم ، وحتى
يكون الجسم مؤثرا في الجسم باعتبار صورته ، لا من حيث
الصفحه ٤٢ : الموجب للخلاص.
فصار مدار المسألة
معهم على تقدير هذين الركنين.
قالت طائفة منهم :
إن النور فكّر في نفسه
الصفحه ٨٢ : سوادا أو بياضا إلا أن يعرف والمعلومان إذا تمايزا في الشيء الواحد رجع
التمايز إلى الحال ، وقد يعلم ضرورة
الصفحه ١٠٥ :
القاعدة التاسعة
في إثبات العلم بالصفات الأزلية
صارت المعتزلة إلى
أن الباري تعالى حي عالم قادر