الصفحه ٥٥ :
من الفعل وتيسر
التأتي يحس من نفسه الافتقار والاحتياج إلى معين في كل ما يتصرف ويجد في استطاعته
الصفحه ٧٦ : حيث رجع إلى نفسه أدنى رجوع ، فعرف احتياجه إليه في
تكوينه وبقائه وتقلبه في أحواله وأنحائه ، ثم استبصر
الصفحه ٩٦ :
المعدوم شيء وأن الحال
ثابت ساء سمعا وساء إجابة ولو لا إني التزمت على نفسي في هذا الكتاب أن أبين
الصفحه ١٠٣ :
بالمتعلقات إيجادا هو جوابنا عن نسبة الذات إلى الموجبات إيجابا والسؤال مشكل ،
وقد أشرنا إلى حل الإشكال في حدث
الصفحه ١٠٧ :
لما كان جائزا
احتاج إلى اختيار مختار يوجده وثبوت حكم العلة في الشاهد لما كان جائزا احتاج إلى
علة
الصفحه ١١٥ :
النصارى في قولهم واحد بالجوهرية ثلاثة بالأقنومية ولا يلزم ذلك التناقض مذهب
الصفاتية (١).
وأما الاستدلال
الصفحه ١١٦ :
العقلي في الذات
والصفات وهذا كله محال.
وساعدهم جماعة من
الفلاسفة المعطلة في إلزام هذه الكلمات
الصفحه ١٢٧ :
فيلزم القول بالتسلسل وهذا الإلزام قد أفحم الكرامية في مسألة محل الحوادث.
وقالت المعتزلة
على طريقتهم
الصفحه ١٣٥ :
ومع وحدته على
كمال يفيض منه صور لا تتناهى على البدل فذات الواهب واحدة ولكنه في حكم ما لا
يتناهى
الصفحه ١٤٤ : تنازعنا فيه فالباري تعالى مريد الوجود من حيث هو وجود
والوجود من حيث هو وجود خير فهو مريد الخير وبيده الخير
الصفحه ١٦٢ :
تعالى غير مكتسبة لجنس الحيوان والبشر ثم من المعجزات ما هو نطق وقول يخلقه الله
في جماد أو حيوان مثل تكليم
الصفحه ١٧٣ :
يتصور التقدير في
حق الباري والتقدير ترديد الفكر وتصريف الخواطر وذلك من عمل الخيال والوهم أم يتعلق
الصفحه ١٧٦ : اجتماع حرفين وكلمتين في محل
واحد في حالة واحدة والحروف لا وجود لها إلا على التعاقب واجتماع حرفين وكلمتين
الصفحه ١٨٣ : أي وتنكري وسرنا وند إلى غير ذلك من الألفاظ فعلم من ذلك أن الكلام الذي في
نفس الإنسان قول محقق ونطق
الصفحه ١٨٧ :
الْأَسْماءَ كُلَّها) [البقرة : ٣١] ،
الآية وكان له قوة القبول وقوة الأداء في طرفي العلم والعمل ومن خواص