الصفحه ٢٧١ : من الظالم وإنهم إلى من ينتهج مناهجه في دعوة
المخالفين باللسان والسيف أحوج منهم إلى مسائل الاستنجا
الصفحه ٢٩٤ : ، أو بديهيات ، أو حسيات ؛ وقد اختلف فيها :
فجمهور العقلاء أثبتوهما وقوم الأول فقط
وقوم الثاني فقط
الصفحه ٣٠٠ : .
مسألة : الناظر لا يكون عالما بالمطلوب
، لأنه تحصيل الحاصل.
لا يقال : ننظر في الشيء بدليل ثان ،
لأنا
الصفحه ٣٠٢ :
المقدمة الثالثة
في الدليل وأقسامه
مسألة : ما يلزم من معرفته العلم دليل
والظن أمارة فإن كانا
الصفحه ٣٠٣ :
أن إن يحصل وصفان في محل ، ولا يتحققان
في غيره ، فنحكم بالالتقاء الجزئي.
إلهي تاقت نفسي إلى
الصفحه ٣٢٣ :
ولقائل أن يدعي الضرورة في بقائهما.
مسألة : ولا تتداخل ، خلافا للنظّام.
لنا : متماثلة فلا تتميز
الصفحه ٣٢٩ :
القسم الثاني
في الصفات
وهي إما سلبية ، مسألة : ماهيته ـ تعالى
ـ تخالف الكل لعينها ، خلافا لأبي
الصفحه ٣٣٨ :
ولقائل أن يقول : الوجود مشكك.
قالوا : فثم علوم بلا نهاية كالمعلومات
، قلنا : وارد في الكل
الصفحه ٣٦٧ :
وعن ورعه وإخلاصه وتحريه الدقة في كل
شيء ما قيل عنه أنه كان يتوضأ يوما وكان يشك في غسل وجهه ، ويكرر
الصفحه ٩ :
القاعدة الأولى (١)
في حدث العالم وبيان استحالة حوادث لا أول لها
واستحالة وجود أجسام لا تتناهى
الصفحه ٢٢ : فهو قابل للزيادة والنقصان والأكثر والأقل فهو متناه وكل
عدد موجود فهو متناه ، وهذا الحكم يجري في كل عدد
الصفحه ٣٢ : وهو
محل النزاع ومصادرة على المطلوب الأول فإن الخصم يقول : ليس فاعلا لذاته وفعله ليس
قديما لم يزل وفيه
الصفحه ٣٩ :
كثرة في الذات إلا
أنها لا توجب أشياء ، فإن ذات واجب الوجود واحدة من كل وجه إلا أنها لا تتكثر
الصفحه ٤٥ : ولا يكسبه صفة
ولا يكتسب عنه صفة وهذا هو سر هذه الطريقة ونهايتها.
أما الطريق الثاني
في بيان استحالة
الصفحه ٤٩ : أثرا هو الوجود غير أنه لم يثبت للعبد استقلالا بالوجود
ما لم يستند إلى سبب آخر ثم تتسلسل الأسباب في