الصفحه ٣٢٢ : ممتنع
انقسامه لما مرّ.
قالوا : فاعله قديم ، فكذا هو ؛ وإلا
فتخصيص وقته بمرجح محال ، لأنه لا امتياز في
الصفحه ٣٨١ : منزه عن
ذلك ، لأنه ليس ذا لفظ ومخارج يتقدم بعضها على بعض ، فإنه في حال ما يتكلم بالكاف
النون معدومة
الصفحه ٢٩ : (١).
فنقول : لما علم
الباري وجود العالم في الوقت الذي وجد فيه أراد وجوده في ذلك الوقت فالعلم عام
التعلق بمعنى
الصفحه ٣٣ :
فإنا نقول : إنما
لم يكن صانعا لم يزل لأن الصنع فيما لم يزل مستحيل الوجود وإذا استحال وجود الشيء
في
الصفحه ٣٧ :
وأما المعتزلة
والقدرية : فأثبتوا للقدرة الحادثة تأثيرا في الإيجاد والأحداث من الحركات
والسكنات
الصفحه ١٠٦ : في الذات.
ونحن نسلك منهاجا
في إنهاء كلام كل صاحب مذهب نهايته على سبيل المناظرة والمباحثة فتظهر مزلة
الصفحه ١٣٤ :
تتناهى وأشاروا
بذلك إلى التقديرات الجائزة في حق كل معلوم إذ ما من وقت من الأوقات وحين من
الأحيان
الصفحه ١٤٦ : تجدد وحدث في العالم من حيث إنها متخصصة بالوجود دون العدم
ومتقدرة بأقدار دون أقدار ومتأقتة بأوقات دون
الصفحه ١٩٠ :
بالمعنى الذي
يشترك فيه الإنسان والملك وهو جوهر وراء الجسم والكمال الذي وضعتموه موضع الجنس
لفظ
الصفحه ٢٠٧ :
تراني ولكن انظر إلى الجبل ولم ينج قومه من السؤال في قولهم :
(أَرِنَا اللهَ
جَهْرَةً) [النساء : ١٥٣
الصفحه ٢١٩ : المطلق هو المعدوم والوجود كيف يشتمل
على العدم فلم يصح التقسيم رأسا على أنا إنما فرضنا المسألة في الحركات
الصفحه ٢٢٤ :
كان محتاجا إليه أو إلى غيره ، وإن كان الفاعل غنيا غير محتاج كإنقاذ الغرقى
وتخليص الهلكى مستحسن في
الصفحه ٢٣٣ :
القاعدة التاسعة عشرة
في إثبات النبوات (١)
وتحقيق المعجزات ووجوب عصمة الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٢٣٥ : أهل الحق :
قام الدليل على أن الرب تعالى خالق الخلق ومالكهم ، ومن له الأمر والخلق والملك له
أن يتصرف في
الصفحه ٢٦٦ :
العقل عليه وهو أن
العبد إذا كان مصدقا بقلبه مخبرا عن تصديقه بلسانه مطيعا لله تعالى في بعض ما أمره