الصفحه ٦٩ : والكعبة وجهة الوجه وموضع السجود قبلة العين وأقرب ما يكون
العبد من الرب إذا كان في السجود واسجد واقترب
الصفحه ٧٠ : يكن موصوفا به فقد تحقق
التغير والتغير خروج الشيء إلى غير ما كان عليه ولا يشترط فيه بطلان صفة وتجدد صفة
الصفحه ٩٤ :
وقبل الوصول إلى
كنه حقيقته مزجوه بعلم الكلام غير نضيج وذلك أنهم أخذوا من أصحاب الهيولى مذهبهم
فيها
الصفحه ١٧٢ : تمثل الروحاني بالجسماني وتشكل الملك بالبشر وظهور
المعنى بالعبارات فذلك في أسماعنا شبه طامات وكلمات
الصفحه ١٩٥ : الإنسان سميعا وبين كونه بصيرا وهما متفقان في أن معنى كل
واحد منهما أنه حي لا آفة به فهذه التفرقة ترجع إلى
الصفحه ٢٠٢ :
في القدم والحدوث
تمايزا في الوجود فإن الوجود العام الذي شمل الموجودات حتى يصح أن يكون مصححا وحتى
الصفحه ٢١١ :
المطلق مرفوض
العقل لذاته والممتزج فمن وجه ومن وجه ولا يشك العاقل في أن العلم بجنسه ونوعه خير
محمود
الصفحه ٢٣٦ :
الجمع أن الأمر
على ما يجري به المدعي فكذلك في صورة مسألتنا هذه ، فإذا المرجح للصدق هي القرائن
الصفحه ٢٤٧ : دلالة التوحيد لتدل على الشرك والإضلال على الإطلاق يجوز أن يضاف إلى الله
تعالى بمعنى أنه يخلق ضلالا في
الصفحه ٢٤٩ :
القاعدة العشرون
في إثبات نبوة نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم (١)
وبيان معجزاته
ووجه دلالة
الصفحه ٢٦٠ :
كوقوع الصورة في المرآة فهو وحي وأقرب مثال له إلينا المنام الصادق فإن الرائي يرى
كأنه نزل بستانا واجتنى
الصفحه ٢٦٢ : التزام الاعتقاد على الروح المجرد ولو كان الخطاب
بالاعتقاد دون القول والعمل جميعا لكان يشترط فيه حشر الجسد
الصفحه ٢٩٥ :
هذا بيان علة رؤيته
ملونا ، فلا يقدح في الغرض.
ولا يدرك الكليات ، بل الكل والجزء
المشاهدين ، لا
الصفحه ٣٠٩ :
إن المؤثرية ليست عدمية لأنها نقيض
اللامؤثرية ، ولحصولها بعد العدم ، فثبوتها إما في الذهن فقط ، وهو
الصفحه ٣١٨ :
الجوهر وهو باق والكلام في عدمه كالأول.
قيل : كما يمتنع في ثاني زمان ، ولو سلم
فشرطه أعراض لا تبقى ولا