الصفحه ١٢١ :
غير النهاية لا
يوجب تكثيرا في ذاته وإنما قلنا إن تعقله لذاته أمر سلبي لأن العقل هو المجرد عن
الصفحه ١٤١ :
تغيير المعاني
أيضا على الحدوث أو هل قلتم هو مريد بإرادات في محل كما قلتم هو متكلم بكلام يخلقه
في
الصفحه ١٥١ :
الكائنات وكونها
مقتضية بالعرض وبين أصل الكون والكائنات وحصولها على سبيل اللزوم ، فليس إذا في
الصفحه ١٧٤ :
كما أمكن رد أقسام الكلام إلى قسمين من غير نقصان في حقيقة الكلام كذلك أمكن رد
القسمين إلى قسم واحد حتى
الصفحه ٢١٥ : ] ،
فلا ابتداء الإنعام واجب عليه فعلا ولا إذا قابل نعمة بشكر يسير كان الثواب واجبا
عليه لأنه يعد مقصرا في
الصفحه ٢١٨ :
في شرع نبينا محمد
صلىاللهعليهوسلم كيف حل ذلك على اتحاد اللحمة ، وحرم هذا على تباعد اللحمة
ونحن
الصفحه ٢٢١ : تقرير ذلك.
وأما الجواب عن
مقالة التناسخية فطريق الرد عليهم أن نبطل مذهبهم في أصل التناسخ وإنكار البعث
الصفحه ٢٢٦ :
وقوله : (جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ
لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٢٣٧ : )
[الأعراف : ١٥٨] ،
وآية صدقي أن لا يعارضني معارض في نفس دعواي هذه والنفوس متطلعة والألسن سليمة
والدواعي
الصفحه ٢٤٥ : ،
والوجهان حاصلان بنفس الاقتران ولو توالى الخارق بعد ذلك لم ترتفع هذه الدلالة فإن
اعتياده في ثاني الحال لم
الصفحه ٢٤٦ : كان ذلك آية معجزة له.
وأما الجواب عن
السؤال الثالث : أن نقول كل من عارضه شك في صدق المتحدي وجب
الصفحه ٢٤٨ : يستعقب علما ضروريا بصدقه فيدعي الضرورة هاهنا لا في أول الدعوى وإن عددناه من
جنس العلوم الحاصلة بوجه دليل
الصفحه ٢٧٩ :
ويطلق البداء على
الندم على ما كان والندم هو أن يقول قولا أو يفعل فعلا لغرض ثم يرى أن المصلحة في
الصفحه ٢٨٢ :
الذيل
مسألة في إثبات الجوهر الفرد (١)
الجسم ينتهي
بالتجزئة إلى حد لا يقبل الوصف بالتجزي ويسميه
الصفحه ٢٨٣ : جسم آخر بحيث لا يقف الوهم إلى حد ونهاية ثم لا يدل ذلك على أن جسما لا يتناهى
متصور الوجود بل الاتصال في