الصفحه ١٩٦ : إلى العين فينطبع فيها وكلا
المذهبين باطل.
أما القول بالأشعة
التي تنبعث من العين فبطلانه بأنا نعلم
الصفحه ٢٠١ :
الحسن جواز الرؤية
في جميع الموجودات على الإطلاق خصوصا إذا قال الرؤية علم مخصوص فالعلم كما يتعلق
الصفحه ٢٠٤ : إلى غير ذلك من الأشكال ، ولهذا يبصر شخصا من بعد فيدري شخصيته ويشك في
لونه وصغره وكبره ، كما ذكرنا
الصفحه ٢٢٧ : إلا مجرد اعتبار العادة في الشاهد وتشنيعا معقولا ثم
اعتبار الغائب بالشاهد وهم في الحقيقة مشبهة في
الصفحه ٢٤٣ :
مزاولة فعل وقول
من جهة المدعي بحيث يتبين للناظر أن ذلك ليس فعلا لله تعالى أنشأه في الحال تصديقا
الصفحه ٢٦٤ : مذهبه مضادة ركن من هذه الأركان
لم يحكم بكفره مطلقا بل ينسب إلى الضلالة والبدعة ويكون حكمه في الآخرة
الصفحه ٢٧٥ : قال له في صلح الحديبية إنك ستبتلى بمثل ما بليت به وصح ذلك يوم التحكيم وما
أطلعه الله تعالى على أمور
الصفحه ٢٩٦ :
قاطعان على مدلول.
ولقائل أن يقول : أقطعني وظهر فيه بأظهر.
إن هذا الحكم يستدعي امتيازه عن الوجود
، فله
الصفحه ١٨ :
الوجود كما تقول
تحركت يدي فتحرك المفتاح في كمي ولا يمكنك أن نقول تحرك المفتاح في كمي فتحركت يدي
الصفحه ٢٠ : كثرتان غير
متناهيتين وإحداهما أكبر والثانية أنقص وهو أيضا محال ، وهذا البرهان إن فرضته في
جسم غير متناه
الصفحه ٤٠ :
نسبة إيجاب إلى
موجب فتتكثر النسب الإضافية ولا تتكثر بها الذات وهذا كما يقدرونه في العقل الفعال
الصفحه ٤٦ :
وسميتم نفس التعلق
كسبا فما ذكرتموه في التعلق والكسب من التخصيص فهو جوابنا في الإيجاد من التخصيص
الصفحه ٦٤ :
جوهرا أحدث في
ذاته إرادة حدوثه وربما احترزوا عن لفظ أحدث فقالوا : حدثت له إرادة حدوثه وكاف
ونون
الصفحه ٧٢ : الثاني أو يتلازمان في الوجود ،
أما في حال الوجود أو حال البقاء ، فإن سبق أحدهما وتلاه الثاني فإما أن يبقى
الصفحه ٨٣ :
المعين من حيث هو
معين لا شركة فيه وهذه الصفات التي أثبتناها ليست معينة مخصصة بل هي صفات يقع بها