الصفحه ٢١٥ : المتعارضين ولا يهتدي إلى اختيار أحدهما حقا وقطعا فكيف يعرفنا
وجوبا على نفسه بالمعرفة وعلى قالبه بالطاعة أم
الصفحه ١٨١ : القوة النفسانية
فتتصرف النفس فيه تفكيرا فيصل إلى القوة العقلية فيتصرف العقل فيه تمييزا وللمعنى
صعود من
الصفحه ٢٩٣ : بها لأن المعرّف قبل المعرّف ؛ ولا بالخارج لجواز
اشتراك المختلفات في لازم فيتوقف على معرفة اختصاصه بها
الصفحه ٦٥ : تقدير القدرة عليها بل معرفة ذلك بينة للعقل
ضرورية حتى صار كثير من العقلاء إلى أن العقل نفسه عبارة عن
الصفحه ٢٤٠ : ) [البقرة : ٢١] ،
فكيف يمهله ويكله إلى نفسه وهو مأمور بدعوة الناس إلى التوحيد والمعرفة حالة فحالة
وشخصا
الصفحه ١٨٢ : السمع يجد من نفسه خاطرين أحدهما يدعوه إلى معرفة
الصانع وشكر المنعم وسلوك سبيل المحاسن والخيرات والثاني
الصفحه ٢٢٥ :
الاستدلال حصول المعرفة وكان الغرض من حصول المعرفة وجوب الثواب وكان الغرض من
الثواب حصول التفرقة بين لذتي
الصفحه ٢٦٣ : النفس يتضمن المعرفة ثم يعبر عن
ذلك باللسان فيسمي الإقرار باللسان أيضا تصديقا والعمل على الأركان أيضا من
الصفحه ١٨٤ : انتهجتم
مناهج الفلاسفة حيث حددتم الكلام بالنطق النفسي كما حدوا الإنسان بقولهم الحيوان
الناطق ، وجعلوا
الصفحه ٧٥ :
احتياج نفسه أوضح له من احتياج الممكن الخارج إلى الواجب والحادث إلى المحدث وعن
هذا كانت تعريفاته الخلق
الصفحه ٧٦ : حيث رجع إلى نفسه أدنى رجوع ، فعرف احتياجه إليه في
تكوينه وبقائه وتقلبه في أحواله وأنحائه ، ثم استبصر
الصفحه ٨١ : صفة يشارك فيها غيره وصفة يمايز بها غيره فهو نفس
المتنازع فيه ، فإن الشيء الواحد المعين لا شركة فيه
الصفحه ١٦٠ : : أنكم زعمتم أنه لو لم يبعث الله
رسولا كان على العاقل البالغ في عقله وجوب معرفة الله تعالى وعلى الباري
الصفحه ٢٠٩ : الحسن
الأشعري بين حصول معرفة الله تعالى بالعقل وبين وجوبها به فقال : المعارف كلها
إنما تحصل بالعقل لكنها
الصفحه ٢٢٤ : تعالى : (وَخَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ