الصفحه ٣٥ : نفس متعلقة ببدن تحقق
بطلان الأبدان غير المتناهية وكانت كل نفس متعلقة ببدن تحقق بطلان الأبدان غير
الصفحه ٣٦ : عن المعلول الأول فقال بعضهم : هو النفس وقال بعضهم : هو عقل آخر ونفس وفلك
هو جسم وكذلك يصدر عن كل عقل
الصفحه ٣٧ : وبعض الاعتقادات والاعتمادات والنظر والاستدلال من نفسه أنها تتوقف على
البواعث والدواعي وورود التكليف
الصفحه ٤٠ :
كونه واجب الوجود بغيره أولى بإيجاب نفس من كونه مجردا عن المادة ولو عكس الأمر
فجعل ما ذكرتموه بالغير
الصفحه ٤١ :
قط المتحركة تحركا على الاستقامة ثم الانتهاء إلى النفس الإنسانية والوقوف عليها
آخرا وما الموجب لتقدير
الصفحه ٥٥ :
من الفعل وتيسر
التأتي يحس من نفسه الافتقار والاحتياج إلى معين في كل ما يتصرف ويجد في استطاعته
الصفحه ٥٧ : نفس الإيجاد وهو قضية واحدة لا يقبل الاشتراك وإما أن ينفرد
أحدهما بالإيجاد فيكون المنفرد هو الإله
الصفحه ٧٣ : كبيرا.
وقد تخطى بعض
الكرامية إلى إثبات الجسمية : فقال أعني بها القيام بالنفس وذلك تلبيس على العقلا
الصفحه ١٠٥ : أفراد إن شاء الله ، وأبو
الهذيل العلاف (١) انتهج مناهج الفلاسفة فقال الباري تعالى عالم بعلم هو نفسه
ولكن
الصفحه ١٠٨ :
غير مقتضية وإن
اقتضت أهي تقتضي نفسها أم غيرها فإن اقتضت نفسها فذلك سفسطة وإن اقتضت غيرها أفهو
الصفحه ١١٣ :
من ضرورة العلم
كونه ذاتا قائما بالنفس مستغنيا من كل وجه أن يعلم كونه عالما ولذلك كان الدليل
على
الصفحه ١٢١ : وعند ارتفاع الحجاب المعقول
إدراك العقل المعقول وليس يختص ذلك بتعقل الباري تعالى بل كل عقل ونفس إذا تجرد
الصفحه ١٣٨ : عزما فإن العزم توطين النفس بعد تردد ولو
كان المريد للشيء متمنيا أو مشتهيا أو مائلا لوجب أن يقال العالم
الصفحه ١٥٦ :
تعالى من جنس المأخوذات والثاني ما هو مركوز في طبيعة النفس من التمييز والتفكير
بحيث يعبر عنه باللسان
الصفحه ١٧١ : .
والوجه الثاني :
أن الكلام مع نفسه من غير مخاطب سفه في الشاهد والنداء لشخص لا وجود له من أمحل ما
ينسب إلى