الصفحه ١٣٦ : نفسه إلى فعل الغير سمي ذلك الميلان إرادة ، وإلا
فليس هي جنسا من الأعراض وهو الأولى بالابتداء وهو الأهم
الصفحه ٢٠٥ : عبارة لفظية
وقد يكون نطقا نفسيا وكلاهما مسموعان ، ونحن كما أثبتناه كلاما في النفس ليس بحرف
ولا صوت كذلك
الصفحه ٣١ : النفس الناطقة الإنسانية (١).
فيقال لهم هذه
الموجودات السفلية على هيئتها وأشكالها من أنواعها وأصنافها
الصفحه ٥٠ :
مدارك السمع.
أما الأول فقالوا
: الإنسان يحس من نفسه وقوع الفعل على حسب الدواعي والصوارف فإذا
الصفحه ١٦٦ :
أن كون الجوهر
قائما بذاته قابلا للعرض متحيزا ذا مساحة وحجم أوصاف نفسية للجوهر وإن كانت
معانيها
الصفحه ١٨٩ : ولا بد للتعاقب من
أزمنة متتالية حتى تدركها النفس ، وقد يرى الرائي في المنام أنه ختم القرآن ويذكر
الصفحه ٣٠ : من الواحد يفيض عقل ونفس وفلك ومن كل عقل ونفس عقل
ونفس حتى ينتهي بالعقل الأخير ثم يفيض منه الصور على
الصفحه ١٢٩ : ولذلك إذا ارتسمت في القوة العاقلة منا
ماهية مجردة كان نفس الارتسام فيها هو نفس شعورها بها وإدراكها لها
الصفحه ١٨٣ : أي وتنكري وسرنا وند إلى غير ذلك من الألفاظ فعلم من ذلك أن الكلام الذي في
نفس الإنسان قول محقق ونطق
الصفحه ١٨٥ : النفس غير وأن الذي حصل في العقل غير ومن أمكنه التمييز بين هذه الاعتبارات
سهل عليه تقدير النطق النفساني
الصفحه ١٩٣ : صفات المدح ، فذلك دليل على أن الاتصاف بأضداد ذلك نقائص وآفات
ويجب تعاليه عنها وقد وصف الرب تعالى نفسه
الصفحه ٢٣١ :
الحيوانية منها الغضبية والشهوية قال الصديق الأول يوسف عليهالسلام (وَما أُبَرِّئُ
نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ
الصفحه ٢٥٨ :
يتشخص ويظهر بشخص جسماني أليس نفس الدعوى إذا لم تكن معقولة في نفسها لم يجز
مطالبته بالبرهان عليها فلا
الصفحه ٥٤ : يثبت تأتيا وتمكنا يحسه الإنسان من نفسه وذلك يرجع
إلى سلامة البنية واعتقاد التيسر بحكم جريان العادة أن
الصفحه ١٢٢ : كان الوجود من حيث هو وجود يعم
الواجب والممكن فالذات القائم بالنفس من حيث إنه ذات قائم بالنفس يعم