الصفحه ٢٢٩ :
يحتاج في كل فعل ومعرفة إلى توفيق مجرد وتسديد منجز بل التوفيق عام وهو سابق على
الفعل والخذلان لا يتصور
الصفحه ٢٤٢ : إلى المستجيب فيقول أنت أمهلتني وأنا بعد في مهلة النظر والنظر طريق المعرفة
فتريد تصدني عن الطريق فأنت
الصفحه ٢٤٤ : .
ومنها قولهم : هل
للخلق طريق إلى معرفة صدق الرسل سوى المعجزات الخارقة للعادات فإن منعتم ذلك فقد
حصرتم
الصفحه ٢٥٥ : والعرب قد أحست من أنفسها أن القرآن خارج عن جنس كلامهم جملة وكذلك كل من
كان له أدنى معرفة بالعربية يعرف
الصفحه ٢٦٤ : الخلق معرفة الله تعالى كما هو لأن ذلك غير مقدور للخلق وأقرب دليل على ذلك
أنه تعالى يعلم جميع معلوماته
الصفحه ٢٦٦ : تنقصه
المغفرة ولا تضره الذنوب ولأن الإيمان والمعرفة أحق بالتخليد عدلا وعقلا من معصية
مؤقتة ولأنه لم يؤثر
الصفحه ٢٧٦ : الرعية ولا
مجال للاجتهاد وغلبات الظنون في معرفتها ومعرفة مقاديرها بل لا يعلم ذلك إلا بالنص
من الرسول
الصفحه ٣٠١ : .
مسألة : أول الواجبات المعرفة وقل النظر
المفيد لنا ، وقيل القصد إليه والخلاف لفظي لأن المراد إن كان
الصفحه ٣٠٢ : .
مسألة : الدليل اللفظي لا يفيد اليقين
إلا بشروط عصمة الرواة ، ومعرفة مفردات الألفاظ وصحة إعرابها وتصريفها
الصفحه ٣٤٠ :
على ذلك فيتوقف.
قالوا : كلفنا بكمال المعرفة ، وطرقها
والاستدلال بالأفعال والتنزيه عن النقائص فقط
الصفحه ٣٥٥ : بوجوه :
أنه زاجر عن القبيح العقلي.
أنه مرشد إلى معرفة اللّه تعالى.
أنه يعلم اللغات والأغذية
الصفحه ٤٠٥ : قرأ ـ أن تصيبوا
قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين). فمن كان مقصوده معرفة ما أهل الحق عليه
الصفحه ٢٦١ :
يتراخى أيضا دليل الصدق عن نفس الدعوى فليبحث هاهنا كل البحث أن الدليل المقرون
بالخبر والدعوى ما ذا بحيث لا
الصفحه ١٨٦ : الفلاسفة والتشنيع عليه بأنه يؤدي إلى كون النفس جوهرا روحانيا
غير جسم وأن الخطاب يتوجه عليه وأن الثواب
الصفحه ١٨٧ :
الإنسانية من القوة إلى الفعل حتى تصير صورتها مشابهة لصورة المخرج كالمعلم
للقراءة يخرج نفس الصبي من قوة