الصفحه ٣٢٢ : نفي النفس.
قال : هوية الحيوان المعين لها أعراض
مخصوصة ، ولا تبقى فكذا المجموع.
الصفحه ٣٢٣ : ء الواحد ، لاستحالة قيامه بأكثر فينقسم ، فهنا نفس الجوهر.
واعترض : فينقسم الجوهر بل المرئي
التأليف وهو
الصفحه ٣٣٠ : طعم إجماعا ؛
واستدل : ليس بعضها كمالا ولا شرط الفاعلية فليس أولى.
ورد : في نفس الأمر أو في عقلك
الصفحه ٣٣٢ : عند وجود العالم
، قلنا إضافة.
أنه يمكنه الإيجاد ، فالموجودية ليست
نفس الأثر لأن لفظه ليسها ، لأنه
الصفحه ٣٣٣ : نفسه وإلا بطل ببطلانه ، لا يقال : فيدوم هذا الإمكان
مع الأثر ، لأنا نقول : بناء على ثبوت المعدوم ، قلنا
الصفحه ٣٣٤ : .
وعند أصحابنا بكلام النفس القائم به
القديم الواحد وأنكرته المعتزلة.
احتج أصحابنا بوجوه :
ما مر بأن
الصفحه ٣٣٩ : والاستواء ؛ وأبو إسحاق القيام
بالنفس ؛ والقاضي إدراك الشم والذوق واللمس ؛ وعبد اللّه بن سعيد القدم والرحمة
الصفحه ٣٤٢ : الحيز ، والأكثر لا يعلمها.
ولقائل أن يقول : دليل العلم الإتقان ،
لا نفس الموجدية.
إذا أراد اللّه
الصفحه ٣٤٦ : فدلالة المعجزة تتوقف على أنها فعل اللّه فلعل نفس النبي أو مزاجه
مخالفان للغير ، أو وجد جسما أو حيوانا ذا
الصفحه ٣٥٦ : : الإمام بعده وقيل : مات والإمام بعده الحسن ثم
ابنه الرضي ثم ابنه عبد اللّه الخير ، ثم ابنه محمد النفس
الصفحه ٣٥٨ : الإجماع حجة لأنه إما في
علمكم ، ولا يدل على عدم المخالف أو في نفس الأمر ولا قطع.
لا يقال : المعتبر فيه
الصفحه ٣٥٩ : ؛ تعلم ما
في نفسي ، ولا أعلم ما في نفسك.
إلهي فاعصمني من الخطأ فيما كتبته ،
والخلل فيما نويته ؛ تضل من
الصفحه ٣٦٦ :
والنزاهة عن كل الرذائل ، وكان سخي النفس ، شديد التواضع ، طلق الوجه ، لطيفا
ظريفا ، كريم العشرة ، سهل
الصفحه ٣٧٤ : ليس بشيء
أولى وأحرى ألا يوجد نفسه ، ولأنه لو كان موجدا لنفسه لم يكن وجوده اليوم بأولى من
وجوده غدا
الصفحه ٣٩٥ : بكر تجدوه ضعيفا في نفسه قويا في أمر اللّه ، وإن
تولوها عمر تجدوه قويا في بدنه قويا في أمر اللّه ، وإن