الصفحه ٧١ : يفرق بين فعل الإنسان شيئا في نفسه وبين فعله في
غيره على مذهب من قال به ، ومن قال إن الفعل لا يباين محل
الصفحه ٨٣ : جوهر من التحيز وقبول الأعراض والقيام
بالنفس فإذا لم نجد بدا من إدراج أمر عام في الحد وذلك يبطل قولكم إن
الصفحه ٨٦ : وهذا
السواد بعينه وهذا مدرك بضرورة العقل وهو مفهوم العبارة متصور في العقل لا نفس
العبارة إذ العبارة تدل
الصفحه ٩١ : الحال على
أنا نلزمكم الوجود نفسه والصفات التابعة للوجود عندكم مثل التحيز للجوهر وقبوله
للعرض وقيامه
الصفحه ٩٢ :
يحتاج إلى الفاعل من حيث وجوده إذا كان في نفسه ممكن الوجود والعدم وإذا ترجح جانب
الوجود احتاج إلى مرجح
الصفحه ٩٧ : فهو خلف.
قال أصحاب الهيولى
: كل حادث في زمان فيجب أن يسبقه إمكان الوجود وذلك الإمكان أن يكون في نفس
الصفحه ١٠٧ : العلم يوجب حكما زائدا على نفسه فيقال أي شيء يعني بكونه فاعله
أهي مقتضية شيئا أم
الصفحه ١١٢ : ولا يوجب ذلك تعدد الصفة كما يقال : الجوهر
متحيز وقائم بالنفس وقابل للعرض ويقال للعرض لون وسواد وقائم
الصفحه ١١٤ : المتعلق وليس يخرج ذلك الاعتبار نفس العلم عن حقيقة
العلمية حتى لو قدرنا تقديرا لمحال جواز بقاء العلم الحادث
الصفحه ١٢٥ :
فبالضرورة قلنا هو معنى لا في محل له ولا ينحى به نحو الجوهر من كل وجه حتى يقال
هو قائم بالنفس ومتحيز أو قابل
الصفحه ١٢٨ : ونفس مدركة الكل سبب لوجود الكل منه ومبدأ له وإبداع وإيجاب وإيجاد ، فلا يتبع
علمه معلوما بل يسبقه ولا
الصفحه ١٣٣ :
حيث هو علم لا يستدعي زمانا بل هو في نفسه تبين وانكشاف وذلك إذا كان صفة للحادث
وإحاطة وإدراكا إذا كان
الصفحه ١٤٢ : من أفعال نفسه ومن أفعال العباد ومن أفعال
العباد أن يريد زيد حركة ويريد عمرو سكونا فوجب أن يكون القديم
الصفحه ١٤٨ : سابقة وعاقبة وفاتحة وخاتمة ودل على صحة هذا المعنى قوله : (وَلَوْ شِئْنا لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ
هُداها
الصفحه ١٥٥ : النفساني فهو باطل أيضا فإن النطق
النفسي على وجهين أحدهما ما هو مأخوذ في اللسان عربيا وعجميا وغير ذلك إلى ما