الصفحه ٢٧٤ :
الذي يتضمنه الإجماع فهو لعمري لازم جدا فإن الإمامة إذا لم تثبت إلا بالإجماع
والإجماع لا يثبت إلا بالنص
الصفحه ٢٧٦ : المعروفة إلى قوله ألا من ولي هذا الأمر «فليقبل
من محسنهم وليتجاوز عن مسيئهم» فقيل يا رسول الله أوص بقريش
الصفحه ٢٨٣ :
إلى الفعل وقدرنا
خروجه إلى الفعل لزم المحال الذي ذكرنا هذا كما يقال ما من جسم إلا ويمكن أن يتصل
به
الصفحه ٢٨٥ : والعرض والعمق تحقق مثله في
الجوهر الفرد وقبوله ذلك اتصال واحد واتصال من ست جهات أو ست اتصالات إلا أن
الصفحه ٢٩٤ : ، فإن
تركب عنهما غيرهما عرف بهما ، وإلا فلا ؛ والمراد التعريف الحدي.
يحترز عن التعريف بالمثل والأخفى
الصفحه ٢٩٦ : هوية ويمكن رفعها وإلا انتفى الوجود وهو رفع خاص ، فيكون داخلا تحت العدم
المطلق ، فيكون قسيم العدم قسما
الصفحه ٢٩٩ : النفس عن الغفلات ؛ وقيل
تحديق العقل نحو المعقول ثم المقدمتان إن كانتا معا يقينيتين فكذا النتيجة وإلا
فلا
الصفحه ٣١٠ : حال الحدوث ، فلا تأثير وإلا فهي المفتقر
إليها.
قالوا : تأثيره إما في الوجود وهو تحصيل
الحاصل ، أو في
الصفحه ٣١٣ :
الغير عنهما.
أما المتحيز فجوهر فرد وإن لم ينقسم
وإلا فجسم وأقله جوهران وعند المعتزلة ثمانية والبحث
الصفحه ٣٢٠ :
ولقائل أن يقول : إن أريد أنها جواهر
فلا يبطله وإلا فبالضرورة.
وأما في عوارضها :
مسألة : اختلف
الصفحه ٣٤٥ :
الموجود ورفعه محال ؛
ولا قبله لأن معنى كون الشيء فاعلا ليس إلا حصول أثره.
لا يقال : بل معنى زائد
الصفحه ٣٤٧ : ، فإنه قد يكون بخلاف
العقل ؛ أو معرفة طبائع الأدوية ودرجات الفلك ، لأنها لا تحصل إلا بالتجربة وهي
عسيرة
الصفحه ٣٥٢ : ولا لازمها
وإلا ، لما وجد أولا والعارض يزول.
لا يقال : يمتنع الحكم عليه ، لأنه
معدوم ، لأنا نقول
الصفحه ٣٧٨ : لا يكون إلا عاجزا مغلوبا. ولهذا قال بعض
أصحابنا : القدرية أرادت أن تعدل الباري فعجزته ، والمشبهة
الصفحه ٣٩٦ : يبق أحد ـ أنا ولا غيري ـ إلا ودخله فشل إلا ما كان من أبي بكر
رضي اللّه عنه. ومن الدليل على أن أبا بكر