الصفحه ١٥٧ : يؤمر به ، ومنها ما يؤمر به ولا يراد بل الإرادة
من حيث الحقيقة لا تتعلق إلا بفعل المريد والأمر والاقتضا
الصفحه ١٦٢ : وينطق به اللسان إلا ويفنى عقيب ما وجد وينعدم كما
يتجدد ويعقبه حرف آخر إلى أن يصير مجموع الحرفين والثلاث
الصفحه ١٦٥ :
المسألة إلا على سبيل الإلزام وإيراد الإشكال.
قالت المعتزلة :
لو كان كلامه تعالى واحدا لاستحال أن يكون مع
الصفحه ١٧٦ : اجتماع حرفين وكلمتين في محل
واحد في حالة واحدة والحروف لا وجود لها إلا على التعاقب واجتماع حرفين وكلمتين
الصفحه ١٧٨ : غير خلقه بل هو أزلي قديم
بقدمه كما ورد ذلك في قوله : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ) [الأعراف : ٥٤
الصفحه ١٨٤ : على
ذلك سوى الإحساس الذي لا ينكره إلا معاند جاحد أن كل عاقل مكلف بالنظر والاستدلال
حتى يحصل لنفسه
الصفحه ٢٠١ :
بهذه الموجودات كذلك الرؤية ولا فرق إلا أن العلم المطلق يتعلق بالواجب والجائز
والمستحيل وهذا العلم لا
الصفحه ٢٢١ : في
الآخرة فنقول أثبتم جزاء على كل فعل فهل تنتهي الأفعال عندكم إلى جزاء محض وهل
تبتدئ إلا جزية من فعل
الصفحه ٢٢٢ : .
وقالت المعتزلة :
الحكيم لا يفعل فعلا إلا لحكمة وغرض والفعل من غير غرض سفه وعبث والحكيم من يفعل
أحد أمرين
الصفحه ٢٢٤ : لا ينافي الغنى بل هو كمال الغنى عن خلقه فإن كمال الغنى لا يعرف إلا
باحتياج كل العالم إليه واحتياج
الصفحه ٢٢٦ : أن الصانع حكيم والحكيم لا يفعل فعلا يتوجه عليه سؤال ويلزم حجة بل
يزيح العلل كلها فلا يكلف نفسا إلا
الصفحه ٢٢٧ : إلا مجرد اعتبار العادة في الشاهد وتشنيعا معقولا ثم
اعتبار الغائب بالشاهد وهم في الحقيقة مشبهة في
الصفحه ٢٢٨ :
الجنة كان حسنا منه ولو خلقهم في الدنيا ثم أماتهم من غير تكليف كان حسنا (أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ
الصفحه ٢٣٨ : وصلاح وأن ذلك الاجتماع لن يتحقق إلا بتعاون وتمانع وأن ذلك
التعاون والتمانع لن يتصور إلا بحدود وأحكام
الصفحه ٢٦٧ : فعلى الإمام تنبيهه على وجه الخطأ
وإرشاده إلى الهدى فإن عاد وإلا فينصب القتال ويطهر الأرض عن البدعة