الصفحه ٣٣٩ : الترك وكذا سائرها.
ولقائل أن يقول : دلالة الأمر على الطلب
ذاتية وعلى الخبر عرضية.
مسألة : وصدق وإلا
الصفحه ٣٤٢ :
لو أثر لعلم تفاصيله ، وإلا فلا دليل
على العلم القديم ، ولأن القصد الكلي لا يكفي في الجزئي وهو بعد
الصفحه ٣٨١ : بين ، لكونهما أحرفا فإن الأحرف لا تخرج إلا من مخارج ، فالميم
مخرجها من الشفتين ، وانطباق عضو على عضو
الصفحه ٣٨٨ : احتراما قال اللّه عز وجل:(لا يَمَسُّهُ إِلَّا
الْمُطَهَّرُونَ)
(الواقعة : ٧٩) والأدلة في ذلك أبين من عين
الصفحه ٤٠٣ : يستمر عليه عالم أو عابد إلا ملحد دهري
، أو موهم حشوي بدعي ، نعوذ باللّه من الخذلان ، وسوء التوفيق
الصفحه ٤١ :
الإمكان لا يناسب
إلا المادة لأن طبيعة المادة طبيعة عدمية لها استعداد قبول الصور والإمكان طبيعة
الصفحه ٦٢ : بها لا بنفسه وذاته فهو خلف
فإذا نوع واجب الوجود سواء أطلق إطلاقا أو خصص تخصيصا لا يجوز أن يكون إلا
الصفحه ٧٨ : والعليم والقدير وينسب إلى محمد بن علي الباقر أنه قال هل
سمي عالما إلا لأنه واهب العلم للعالمين وهل سمي
الصفحه ٨٨ : ليس بحال فذلك الشيء يشتمل على عموم وخصوص الأخص والأعم عندكم حال فإذا لا شيء
إلا لا شيء ولا وجود إلا لا
الصفحه ٩٠ : المعدوم شيء فقد رفع هذه
القضية أصلا وكان كمن قال لا معقول ولا معلوم إلا الثبوت فحسب ، وذلك خروج عن
القضايا
الصفحه ١٠٧ : الثاني إلا أن يمنع مانع أصل التعليل ، ويرفع العلة
والمعلول ولا نقول بهما في الشاهد والغائب وذلك كلام آخر
الصفحه ١١١ : بالمعلومات.
قالت المعتزلة :
معلوم الله بكونه عالما لا بالعلم ولا بالذات ولا معنى لكون المعلوم معلوما إلا
الصفحه ١٣٠ :
ويلزم على الأول أن يقال لا يعلم إلا ذاته إذ لا صورة عنده غير ذاته ولا ارتسام
لعقله إلا تعقله فإن العقل
الصفحه ١٤٢ : الأول فهو غير مستمر في الصفات فإن العلم يتعلق بالواجب
والجائز والمستحيل والقدرة لا تتعلق إلا بالممكن من
الصفحه ١٤٦ : في الحال ،
وإما على ثواب ونعمة في المال ، وإلا فالإرادة الأزلية لا تتعلق إلا بما هو متجدد
من حيث أنه