الصفحه ١٣٧ :
يتعلق إلا
بالمتجدد والحادث فبطل مذهب الجاحظ.
وأما الرد على
الكعبي والنظام بعد اعترافهما بكون
الصفحه ١٤٧ :
(إِنْ تَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ) [الأنعام : ١٤٨] ،
إذ لم يرد
الصفحه ١٧٢ : فارغة فما التمثل والتشكل وكيف
الظهور والتبين حققوا لنا ذلك إن كانت العبارة مشتملة على حقيقة وإلا
الصفحه ٢٥٨ : قال كما قال الأول (قُلْ سُبْحانَ رَبِّي
هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَراً رَسُولاً) [الإسراء : ٩٣] ، (قُلْ لا
الصفحه ٢٦٤ : علمنا أن النبيصلىاللهعليهوسلم لما أظهر الدعوة دعا الناس إلى كلمتي الشهادة لا إله إلا
الله محمد رسول
الصفحه ٢٩٣ :
به امتنع طلبه لحصوله وإلا الذهول عنه وإن كان من وجه دون وجه امتنع لحصول أحدهما
الذهول عن الآخر
الصفحه ٢٩٧ : مسمى الامتناع إما أن يكون موجودا أو
معدوما أو لا موجودا ولا معدوما ؛ لا جائز أن يكون موجودا وإلا لكان
الصفحه ٣٠٠ : يضره.
قالوا : نرى الإنسان لا يحصل علما إلا
بأستاذ ، قلنا : للعسر ثم عينوا الإمام ونبين أنه أجهل الناس
الصفحه ٣٠٢ :
كالمتضايفين وإلا فبالمشروط على الشرط ؛ والسمعي المحض محال ، لأن خبر الغير لا
يفيد ما لم يعلم صدقه والمركب ظاهر
الصفحه ٣٠٦ : بوحدة ولا
كثرة ، وإلا فقد اعتبر غيرها.
وليست مجهولة لأن ما بالغير يرتفع
بارتفاعه ، لكن قولنا السواد لا
الصفحه ٣١٦ :
مسألة : عقل التكليف علم ، وإلا لصح
الانفكاك وليس بالمحسوس لحصوله للبهائم ؛ ولا نظريا ، لأنه شرطه
الصفحه ٣١٩ : الفلاسفة.
لنا وجوه :
النقطة وجودية للاتفاق ، وللماسة بها
ولا تنقسم وإلا فليست طرفا ولأنها موضع ملاقاة
الصفحه ٣٢٣ : الاتصاف على ما بعده ، والأول حال عن الجامع ، وهذا لامتناع زوال
ما بعد إلا بضد ، فإن صح ظهر الفرق وإلا منع
الصفحه ٣٣٠ :
لنا : البديهية لأنه ليس بمتحيز ولا حال
بالضرورة ؛ وأيضا فمكانه يخالف الأمكنة وإلا فالحلولية محدثة
الصفحه ٣٣٤ :
قيل : معارض بأنها إما لفرض فيستكمل
وإلا فعبث.
قلنا : لا غرض والتعلق واجب لذاتها.
مسألة : وسميع