الصفحه ٣٤٣ : عن الواحد ؛ ولا مادة لأنها قابلة فقط ؛ ولا صورة وإلا
فتستغني عنها في الفعل وكذا في ذاتها ولا نفسا لأن
الصفحه ٣٧٢ : أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ)
(البينة : من الآية ٥) والعبادة لا تصح إلا
الصفحه ٣٨٢ : قديما.
فإن قيل : إذا قلتم إن كلام اللّه ليس
بصوت ولا حرف ولا تدرك أسماعنا إلا ما هذه صفته فمن ينفي كيف
الصفحه ٧ : طرفي بين
تلك المعالم
فلم أر إلا
واضعا كف حائر
على ذقن أو
قارعا سن نادم
الصفحه ١٦ : الأحداث؟.
قلنا : لا يجوز أن
يكون شرطا فإن المحدث ما استند إلى المحدث إلا من حيث وجوده فقط والعدم لا
الصفحه ٣٧ : باعتبار أنه ممكن بذاته أو باعتبارهما جميعا لكن
لا يجوز أن يوجد باعتبار أنه موجود بغيره إلا بشركة من ذاته
الصفحه ٣٨ : لأن الواحد
لا يجوز أن يصدر عنه إلا واحد فإنه لو صدر عنه اثنان لكل عن جهتين ، ولو ثبت أن له
جهتين
الصفحه ٩٢ : فلا أثر للفاعل بقادريته أو قدرته إلا في الوجود فحسب فقلنا
ما هو له لذاته قد سبق الوجود وهو جوهريته
الصفحه ٩٦ : مصادر
المذاهب ومواردها واشتراك منتهى أقدام العقول في مسائل الأصول وإلا لما أهمني كشف
الأسرار وهتك
الصفحه ٩٨ : الصور
: هذا البرهان صحيح في الموجودات الزمانية لكن كما لا يتحقق إمكان إلا في مادة لا
تتصور مادة إلا
الصفحه ١٠٠ : المعنى الذي لأجله ارتفع التعذر وتحقق التأتي والتيسر فلم نجد صفة إلا القدرة
أو كونه قادرا ، فكان الذي صحّح
الصفحه ١٠١ : على كل فاعل كذلك.
وأما الثاني :
فإنا وإن لم نثبت إيجادا وإبداعا في الشاهد إلا أنا نحس في أنفسنا
الصفحه ١١٧ : في الجواهر والأعراض حيث
لم تكن فكانت فاحتاجت إلى موجد لجوازها وتطلق على الأعراض خاصة حيث لم تعقل إلا
الصفحه ١١٩ : الأولى ، ثم الوجوب لا يفهم إلا وأن يفهم الوجود أولا
حتى لو رفع الوجود في الوهم ارتفع الوجوب بارتفاعه
الصفحه ١٣٣ : اختصاصه بمعلوم معين كالعلم الحادث فإن الاختصاص والانحصار
نقص وقصور من حيث إنه لا يختص إلا بمخصص والدليل