الصفحه ٩٤ : إلا بمعنى
أنها عبارات عن ذاته المعينة فيكون وجوده وجوهريته وعينه وذاته عبارات عن معبر
واحد وكما يحتاج
الصفحه ١٣٢ : أصله
الممهد أن الواحد لا يصدر عنه إلا واحد ولا يغنيه عذره أن أحد الشيئين له لذاته
والثاني من علته فإن
الصفحه ١٤٩ : ء والأول لما علم نظام الخير على الوجه إلا
بلغ في الإمكان فاض منه ما عقله نظاما وخيرا على الوجه إلا بلغ فيضا
الصفحه ١٧٤ : : (وَما أَمْرُنا إِلَّا
واحِدَةٌ) [القمر : ٥٠] ، وفي قوله : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ) [الأعراف
الصفحه ٢٣٩ :
عليهالسلام أن لا يكون موكولا لنفسه طرفة عين فلا ينطق عن الهوى ولا
يتحرك إلا على متن الهدى ، وذلك
الصفحه ٢٦٠ :
إِلَّا
بَشَراً رَسُولاً) [الإسراء : ٩٣] ،
فبطرف يقبل الوحي وبطرف يؤدي الرسالة والوحي هو إلقاء الشي
الصفحه ٣٠٥ : السواد إن كان واحدا ووحدته لازمة
، فلا يتعدد وإلا فإن كان ما به التباين لازما فكل اثنين يختلفان بالهوية
الصفحه ٣٠٩ : جهل لعدم
المطابقة ولوجودها قبل الذهن ، فلا تقوم بغير موصوفها ، إلا أن يقال العلم بها
وليس المطلوب
الصفحه ٣١١ : لا وليست عدمية لحصولها بعد العدم ، وإلا فنفي النفي نفي ولا نفس
الذات لأنها لا تقال بالقياس إلى الغير
الصفحه ٣١٥ :
أو عن الحس فضروريات
أو عن الاستدلال فنظريات وإن كانت ترددا فإما على السوية فشك وإلا فالراجح ظن
الصفحه ٣٢٩ : العارض ، وهو مشترك.
لنا : لو لم تخالف بذاتها ماثلت ،
فاختصاصها بصفة إما لأمر ويتسلسل وإلا فالجائز غني
الصفحه ٣٣١ : ، امتنع الترك
وإلا فإن لم ينضف إليه قصد فترجيح بلا مرجح وإلا فليس بتام ؛ وإن لم يستجمع وجب.
ويؤكده أن
الصفحه ٣٣٢ :
إن المقدور ثابت ، لأنه متميز لاختصاصه
بالمقدورية ، وللتردد بينه وبين آخر ، فلا يتعلق به ، وإلا لزم
الصفحه ٣٣٧ : وتلك أحوال
من حيث صدورها عنّا.
أبو علي وابنه وأتباعهما ؛ يقدر على مثل
مقدورنا لا على نفسه وإلا فإذا
الصفحه ٣٤٠ : ، ولا يدلان إلا على هذه.
قلنا : بل بما يتوقف عليه الرسالة ، ولو
سلم فلا دليل ، ومن مذهبنا تكليف ما لا