الصفحه ٨٥ :
تعينوا حالا بعينها هي صفة مخصوصة مشار إليها بل أطلقتم القول وعممتم النفي وأقمتم
الدليل على جنس شمل أنواعا
الصفحه ٨٩ : والشيئية والذات والعين ، والشحام من
المعتزلة أحدث القول بأن المعدوم شيء وذات وعين ، وأثبت له خصائص
الصفحه ٩٣ : الصفات الذاتية
كلها تتبع الحدوث أيضا وربما عكسوا عليهم الأمر في التابع والمتبوع وألزموهم القول
بأن التحيز
الصفحه ١٠٩ : على ذلك أحد
أمرين أما إن يترك القول بالعلة والمعلول والشرط والمشروط رأسا ولا يطلق لفظ
الإيجاب والاقتضا
الصفحه ١١٢ : الله عالم قادر وقول المعطل مثلا ليس
بعالم ولا قادر إثبات ونفي لا محالة فلا يخلو الأمر فيه إما أن يرجع
الصفحه ١١٣ : حيالها ولا تثبت وقد أبطلنا
القول بالحال فلم يبق إلا القسم الأخير وهو الرجوع إلى الصفات.
قالت المعتزلة
الصفحه ١١٨ : أقول شموله بالنسبة إلى قسمية الأخصين به وهو الوجوب والجواز
والقول بأنه في الواجب أولى وأول تفسير
الصفحه ١١٩ : موصوفا والموصوف بالصفة أعم من المحدود
بالحد ثم القول بأن تركبه بالقياس إلى عقولنا وأذهاننا تسليم المسألة
الصفحه ١٢٣ : هذا الاشتراك لكن إذا سلكتم أنتم هذه الطريقة أفسد عليكم
باب التقسيم الأول للوجود وبطل قول أستاذكم في
الصفحه ١٢٧ :
فيلزم القول بالتسلسل وهذا الإلزام قد أفحم الكرامية في مسألة محل الحوادث.
وقالت المعتزلة
على طريقتهم
الصفحه ١٣٩ : دون وقت ومقدار فيستدعي إرادة
أخرى والكلام فيها كالكلام في هذه فيجب أن يتسلسل والقول بالتسلسل باطل.
الصفحه ١٤٠ :
كما رددتم كونه سميعا بصيرا إلى كونه عليما خبيرا على قول وهلا التزمتم مذهب
النجار في رد الإرادة إلى صفة
الصفحه ١٤١ : المسألة
الثالثة من شعب المسألة الكبرى هو القول في تعلق إرادة الباري بالكائنات كلها
والمدار في هذه المسألة
الصفحه ١٤٦ : القرآن من إرادة الخير المخصوص بأفعال العباد مثل قوله : (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا
يُرِيدُ
الصفحه ١٥٢ : ذكروه والله أعلم وأحكم.
القول في الكلام
حصرناه في ثلاث قواعد إحداها : إثبات كون الباري تعالى متكلما