الصفحه ١٦١ : بباله كونه فاعلا أصلا وعن هذا انتسب إليه
القول فيقال قال ويقول وهو قائل وبخطاب الأمر والنهي يخاطب قل ولا
الصفحه ١٦٨ : قول صحيح في الكلام شاهدا فإن الكلام القولي في اللسان
أو النطق النفساني في الذهن من جملة الأعراض التي
الصفحه ١٧٩ : حَقَّ
الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ) [السجدة : ١٣] ، (وَكَذلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ
الصفحه ٢٣٧ : الرسل بالآيات الخارقة للعادة كسبيل تعريفه إياهم
إلهيته بالآيات الدالة عليها ، والتعريف قد يكون بالقول
الصفحه ٢٤٦ : وإفراد كل واحد بمعجزة خاصة وإذا تقرر
صدقه فنسبة قوله إلى من صح عنده كنسبته إلى غيره إما في زمانه وهو في
الصفحه ٢٧٣ : في معرفته
لا أن قول من لم يثبت صدقه ضرورة يكون حجة.
وقولهم لو خالف كل
واحد من المجتهدين إمامه في
الصفحه ٢٧٤ : بآحاده وكالسكر الحاصل من الأقداح والشبع الحاصل من
اللقم وغير ذلك وعليه حمل قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٧٩ : النسخ إلى الندم فتعين القول بأن
النسخ غير مستحيل عقلا ثم وقوعه شرعا من أدل الدليل على أنه غير مستحيل
الصفحه ٣٤٩ : وتوقف جالينوس.
مسألة : المشار إليه بأنها إما جسم وهو
قول المتكلمين ؛ فقيل : البنية المحسوسة ، وتبطل
الصفحه ٣٥٢ : الحسية.
تنبيه : لا يتم القول بجمع الأجزاء إلا
بالقول بإعادة المعدوم إذ هوية الشخص أمر زائد عليها
الصفحه ٣٥٨ : ويتسلسل : والإجماع حجة
لامتناع خلو الزمان عن المعصوم واستلزامه قوله وهو صدق ولا يتوقف صحة الإجماع على
الصفحه ٣٧٢ :
__________________
(١) ويعزى للأشعري.
وثانيها : المعرفة وهو قول الأشعري. وثالثها : إنه أول اللفظ ، أي المقدمة الأولى
منه
الصفحه ٣٧٤ : المخلوط بالفلسفة.
قال الشيخ البيجوري : والقول الحق الذي
عليه المعوّل من هذه الأقوال القول الثالث.
انظر
الصفحه ٣٨٩ :
والسماوات وجميع الجهات أم لا؟
فإن قالوا ليست مخلوقة فقد قالوا بقدم
العالم ، وينتقل الكلام معهم إلى القول
الصفحه ٣٩٠ : : هذه الآية دليل على القول
بالتأويل ، لا على نفي التأويل ، والدليل عليه قوله عز وجل : (وَالرَّاسِخُونَ