الصفحه ٢٥ : سبقا زمانيا وكذلك القول في
المعلول الأول وسائر النفوس فإنها ممكنة الوجود بذواتها ، وإمكان وجودها سابق
الصفحه ٢٨ : على غير هذا الشكل ، وكذلك القول في القدرة فإنها في عموم تعلقها
كالإرادة : والعلم فلا خصوص في الصفات
الصفحه ٦١ : بالإضافة إلى شيء وإما أمران شرعيان فيرجع
الحسن والقبح والخير والشر فيه إلى قول الشارع افعل ولا تفعل ، وهذا
الصفحه ٦٤ :
فالخلق حادث في ذاته والمخلوق مباين وكذلك التكوين عبارة عن قوله كن والقول قائم
بذاته والمكون مباين وكذلك
الصفحه ٧٠ : إلى القول واللسان فلا يختلف
الحال بين وصف ووصف ، وإن كان الوصف راجعا إلى حقيقة في الموصوف يعبر عنها
الصفحه ٧٢ :
بعد أن يحدث لا
حال أن يحدث.
ومن الإلزامات :
أن قوله كن لا يخلو إما أن يسبق أحد الحرفين على
الصفحه ٧٣ : بدّ من حرف حتى
تتحقق كلمة ، ولا بدّ من كلمة حتى يتحقق قول تام ، ولا بدّ من قول حتى تتحقق قصة
وحكاية
الصفحه ١١٠ :
وقال مثبتو
الأحوال : إن الحد قول الحاد المبين عن الصفة التي تشترك فيها آحاد المحدود ، فإن
المحدود
الصفحه ١١٦ :
الذات لأن حد الغيرين عندنا هو المعنى الثاني لا المعنى الأول ثم إن جاز لمثبتي
الأحوال القول بأن الحال لا
الصفحه ١١٧ : في القدم.
وأما الجواب عن
قول الفلاسفة إنه تعالى مستغن على الإطلاق قيل الاستغناء من حيث الذات إنه لا
الصفحه ١٣٧ : مختلفة فالمقتضيات إذا غير متحدة.
وأما قوله : إثبات
الإرادة في الشاهد لامتناع الإحاطة بالمراد من كل وجه
الصفحه ١٤٥ : في حالة واحدة إذ لا فرق بين قول القائل آمرك بكذا وأكره منك فعله وبين قوله
آمرك بكذا وأنهاك عنه ، وإذا
الصفحه ١٥٤ : ملك مطاع وله أمر ونهي لا على طريق قولي بل على طريق فعلي وهو
تعريف المأمور خبرا أن الفعل المأمور به
الصفحه ١٥٥ : المنهاج
سيرة العباد في البلاد وتيسيره السير فيها حالة لو عبر عنها بالقول لكان خطابا لهم
(سِيرُوا فِيها
الصفحه ١٦٠ : ء وأمر وإيجاب من الله تعالى ولا تسلم وائتمار
واستيجاب من السماء والأرض من حيث القول.
قالوا : طريقنا في