الصفحه ٢٣٣ :
صارت البراهمة
والصابئة إلى القول باستحالة النبوات عقلا وصارت المعتزلة وجماعة من الشيعة إلى
القول بوجوب
الصفحه ٢٤٢ : وليس ذلك أمرا بالتقليد ، فإن
التقليد قبول قول الغير من غير حجة ، وفيها تقرر حجتان مفحمتان ، وإنما لم
الصفحه ٢٤٤ : القول وحسمتم الطريق على الله تعالى وذلك تعجيز وإن جوزتم ذلك فهلا وجب ذلك
وجوب المعجزة فما الذي جعل
الصفحه ٢٤٨ : نبي قط إلا وأن تكون آية الصدق معه لأن حقيقة
النبوة هو صدق القول مع ثبوت الآية فلو قدر نبي خاليا عن
الصفحه ٢٤٩ : الكتاب العزيز على صدقه وجمل من الكلام في السمعيات من الأسماء
والأحكام وحقيقة الإيمان والكفر والقول في
الصفحه ٢٦٥ :
عقابا وجزاء في المآل والقول بأن المعاصي تحبط الطاعات ليس بأولى من القول بأن
الطاعات ترفع المعاصي ومن قال
الصفحه ٢٧١ : أفلا يتوجه للأمة أن يقولوا أنبينا هلا عينت لنا إماما
نتبع قوله من قبل أن نذل ونخزى وإن الله تعالى أرسل
الصفحه ٢٧٥ : أمه من حال أمته كما قال (لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ
فِي الْأَرْضِ) [النور : ٥٥] ،
وقوله : (قُلْ
الصفحه ٣٢٠ : في حدوث الأجسام على
أربعة مذاهب.
قول جمهور كل ملة أنها حادثة ذاتا وصفة.
قول أرسطو وأتباعه بالعكس
الصفحه ٣٧٩ : ) قيل : أراد به هذا مما يخلقه الشيطان بدليل قوله : (إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ)
(الأعراف : من الآية ١٥٥
الصفحه ٣٨١ :
خلقه بصفته القديمة ، وهي قوله " كن " فدل على ما قلناه.
فإن قيل " كن " كاف ونون ،
ودليل الحدوث فيما
الصفحه ٣٨٤ : من المسلمين
التحكيم أولى وأحرى ، وجميع الصحابة يسمعون قوله ولم ينكر عليه منكر ، وسكتوا عنه
كسكوتهم
الصفحه ٣٩٥ : ثبتت الخلافة بالإجماع لا بالنص. وقد قيل إنها ثبتت بالنص ، ولكنه نص خفيّ
يحتاج إلى تأويل وتأمل مثل قوله
الصفحه ٤٠٤ : اللّه عليه
وسلم ، فيما أخبر به من قوله صلى اللّه عليه وسلم بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما
بدأ ، وقوله
الصفحه ١٧ : لا يكونان معا بوجه من الوجوه واعتبار من الاعتبارات وصح القول كان الله
ولم يكن معه شيء ، فما معنى