الصفحه ٣٧٩ : .
فقال له الموحد : إن كان الأمر كما ذكرت
فرده كما كان فإن من قدر على شيء قدر على ضده ، فانقطع في يده. وقد
الصفحه ٤٠١ : ) فأسأل اللّه
__________________
(١) أخرجه البخاري (١
/ ١٧٢) ـ ح (٤٣٦) ـ وابن حبان في صحيحه (١٥ / ٥٥٤
الصفحه ٧١ : عليه
الفلسفي إلزاما لا محيص له عنه فقال : كل ذات لم يحدث فيها معنى ثم حدث فيها قبل
الحدوث استعداد
الصفحه ٢١٣ : على كسبه ثوابا على الله
تعالى لأنهما وإن اقتسما صدقا وكذبا وعلما وجهلا لم يستوجبا بشروعهما في النظر
الصفحه ٣٨٩ : قلتم إنه ليس على العرش
ولا في السماوات ولا في جهة من الجهات فأين هو؟
يقال لهم : أول جهلكم وصفكم له
الصفحه ١١٠ : تحديد الأشياء وتحقيق ماهيتها يأتون بأبعد ما يأتي به
المتكلمون كمن يتقن علم العروض ولا طبع له في الشعر أو
الصفحه ١٢٦ : الأزلية فلا نقول يتجدد عليها حال بتجدد حال المتعلق فلا نقول
الله تعالى يعلم العدم والوجود معا في وقت واحد
الصفحه ١٧٥ : متكثرة (كَمَثَلِ حَبَّةٍ
أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللهُ
يُضاعِفُ
الصفحه ٢٢٩ :
على الصلاح ، فلا
معنى للأصلح ولا نهاية له ولا يمكن في العقل رعايته.
ثم للمعتزلة في
الآلام
الصفحه ٢٦٧ : .
أما المصدر الأول
فقد قال أبو بكر رضي الله عنه في خطبته قبل البيعة أيها الناس من كان يعبد محمدا
فإن
الصفحه ٢٧٥ : قال له في صلح الحديبية إنك ستبتلى بمثل ما بليت به وصح ذلك يوم التحكيم وما
أطلعه الله تعالى على أمور
الصفحه ٣٨١ : اللّه القديمة حلت في عيسى ،
فصار عيسى قديما أزليا ، بل يكون هذا القائل أعظم قولا من النصارى ، لأنهم لم
الصفحه ٣٧٥ :
(لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتا)
(الأنبياء : من الآية ٢٢).
صفة القدم
ثم
الصفحه ١٩ :
واحدا ، وأحدهما
سبب والثاني مسبب كما يقال في الاستطاعة مع الفعل لكن الممتنع وجود ما له أول مع
وجود
الصفحه ١٦٠ : ء وأمر وإيجاب من الله تعالى ولا تسلم وائتمار
واستيجاب من السماء والأرض من حيث القول.
قالوا : طريقنا في