الصفحه ٣٨٤ : عند حرق عثمان المصاحف ففعل عثمان حجة لنا بأن الكتابة مخلوقة ، وقول على
كرم اللّه وجهه حجة لنا بأن
الصفحه ٢٤٠ : : (إِنِّي وَجَّهْتُ
وَجْهِيَ) [الأنعام : ٧٩] ،
الآية وغيرها من الآيات وفيه فصول كثيرة ذكرناها في كتاب الملل
الصفحه ٢٥٣ : يخلق الله تعالى هذه
الحروف المركبة وتلك الكلمات المنظومة في لسان التالي من غير أن يكون قادرا عليها
الصفحه ٧٧ : تركيبه من إضافة وسلب كقولنا حكيم مريد ، وسيأتي
شرح ذلك في كتاب الصفات فألزم عليهم مناقضات.
منها أنهم
الصفحه ٢٠ : لأن ما لا يترتب في الوضع أو الطبع فلا يحتمل الانطباق.
قيل له : جوابك عن
هذا الفرق من وجهين أحدهما
الصفحه ٢٩١ :
بسم اللّه الرّحمن
الرّحيم
صلى اللّه على سيدنا
محمد وآله
مقدمة المصنف
أحمد من تفرد بعظمته
الصفحه ١٧٦ : فقط ولا مدلول لها ولا مقروء ولا مكتوب وبالاتفاق بيننا وبين
الخصم كلام الله تعالى غير ما حل في اللسان
الصفحه ١٦٩ : بالأزمان ألم تسمع الله تعالى وتقدس يخبر في كتابه الذي
لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه عن حال عيسى
الصفحه ٤٠٦ :
فهرس المحتويات
فهرس كتاب نهاية الإقدام في علم الكلام
مقدمة
الصفحه ٣٦٤ : ،
فكان مرجعا في مسائل الخلاف سواء في قضايا الأصول أو في قضايا الفروع ، ويتضح من
الكتاب الذي بين أيدينا
الصفحه ٣٨٦ :
فإن قال قائل من المشبهة : إذا قلتم إن
الكتابة مخلوقة يؤدي ذلك إلى أن المصحف ليس له حرمة.
يقال
الصفحه ٦٠ : حتى يكون مثلا للأول فإنما ليس بمثل له ليس بإله.
والوجه الثاني في
تقرير التكافؤ : أن الأمر لا يخلو
الصفحه ١٨٣ :
فالعبارة والإشارة
والكتابة دلالة بقرائنها تدل على أن لها مدلولا خاصا متميزا عن العلم والإرادة
ولكل
الصفحه ٢٩٢ : إلا أن فيه
إسهابا لا تميل همم أهل العصر إليه وإطنابا لا تعوّل قرائحهم عليه فرأيت ـ بعون
اللّه تعالى
الصفحه ٧٤ : الفطرة في حال السراء فلا شك أنهم يلوذون إليه في حال الضراء (دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ
الدِّينَ