الصفحه ٣ :
بالتوثيق والعزو والتخريج والتعليق عليه ، مع ضبط نصه وإصلاحه ، وقد طبع الكتاب من
قبل في أوروبا ، ثم صور في
الصفحه ٣٨٣ : ، ولا يكون له أول ولا
آخر ، ثم نجد هذه القراءة تفنى وتنفذ ، ولها أول وآخر ، والكتابة في المصاحف كذلك
الصفحه ٤٨ : سكونا وكون الحركة كتابة أو قولا وليس الفعل بذاته شيئا من هذه الوجوه بل هي
كلها مستفادة له من الفاعل
الصفحه ٢٣٢ : يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ) [فاطر : ١١] ،
وقوله : (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ وَيُثْبِتُ
الصفحه ٢٥٤ :
له لكن النظم المرتب في المحفوظ والمسموع غير مقدور له وهو كما لو ألقى من لا يعرف
الكتابة أصلا لوحا
الصفحه ٢٦٥ : الرحمة ويفضي إلى
اليأس والقنوط وإذ ورد في الكتاب في كم آية (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٢٦٢ : الكتاب العزيز به في قوله تعالى (وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ) [الأنبياء : ٤٧
الصفحه ٤٧ : فكون حركة اليد كتابة وكونها صناعة
متمايزان وهذا التمايز راجع إلى حال في إحدى الحركتين تتميز بها عن
الصفحه ٢٧٨ :
التحلي بها
والثبات فيها والإقبال عليها ينال الشرف والكرامة قال الله تعالى : (إِنْ تَتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٤٠٣ : والحرمان ، فليت
شعري هذا الذي ينسب إليهم في أي كتاب وجدوه لهم؟ ومتى سمعوه منهم؟ ومن هذا الذي
نقله عنهم
الصفحه ١٧٨ : غير خلقه بل هو أزلي قديم
بقدمه كما ورد ذلك في قوله : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ) [الأعراف : ٥٤
الصفحه ٣٧١ : ، ينسبون إلى أهل الحق ما لا
يعتقدونه ، ولا في كتاب هم يجدونه ، لينفروا قلوب العامة من الميل إليهم
الصفحه ١٧٩ : ) [غافر : ٦] ،
فتارة يجيء الكلام بلفظ الأمر وتثبت له الوحدة الخالصية التي لا كثرة فيها (وَما أَمْرُنا
الصفحه ٢٦٨ :
أخشن فبايعته
وبايعه الناس القصة المشهورة ولما قرب وفاة أبي بكر رضي الله عنه فقال تشاوروا في
هذا
الصفحه ٢١٤ : فربما يرجع إلى الفاعل في الحال مشقة وكلفة مع جواز أن
يخطئ فيعاقب في ثاني الحال حساب وكتاب مع جواز أن