الصفحه ٣٢٩ :
القسم الثاني
في الصفات
وهي إما سلبية ، مسألة : ماهيته ـ تعالى
ـ تخالف الكل لعينها ، خلافا لأبي
الصفحه ٤٥ : ولا يكسبه صفة
ولا يكتسب عنه صفة وهذا هو سر هذه الطريقة ونهايتها.
أما الطريق الثاني
في بيان استحالة
الصفحه ١٨٤ : الأعراض بل نطلقه على النطق الذي في اللسان بحكم المواضعة والمواطأة
والإنسان قد يخلو عنه وعن ضده وتبقى حقيقة
الصفحه ١٩٧ : ، لكن من الإدراكات ما هو علم
مخصوص كالسمع والبصر وتردد رأيه في سائر الإدراكات أهي علوم مخصوصة أم إدراكات
الصفحه ٢٨٤ :
ذنب الخط الآخر
جوهر وقدرنا تحرك الجوهرين في حالة واحدة على تساوي الحركتين فلا شك أنه يمتاز أحدهما
الصفحه ٣١ : التي تراها أوجدت دفعة
واحدة أم على ترتيب فإن وجدت دفعة واحدة بطل الترتيب الذي أوجده في وجود الموجودات
الصفحه ١٢٠ :
بالنسبة أصلا وإن
كان الوجوب معنى سلبيا في الذهن فقد استغنى بكونه نفيا عن إلزام التركيب الذهني
الصفحه ٢٨٥ :
فنقول أو تقوى لك
الهيولى على قبول انفصالات بلا نهاية وهل فيها قوة هذا القبول فإن لم تقو فذلك
الصفحه ٣٢٤ : الفعل وإلا فيمتاز بثبوتي ، فلا يستند إلى فاعل (١).
قلنا : مردود لتوجهه في المعدوم الآن ؛
أو بطريان ضد
الصفحه ٣٥١ : ؛ ولو
سلم فلا يقبل أخرى للاختلاف إما في الذات أو في العوارض ؛ ولو سلم فأحدهما لا تدرك
الأخرى.
لو صح
الصفحه ٢٩٧ : ولأنه متميز عن الماهيات.
لا يقال : ثابت في الذهن ، لأنه مر :
ولأن الممتنع ممتنع وجد الذهن أو لا ؛ ولأن
الصفحه ٣٠٨ : جهاته ، إذ لو اتصف
بما لا يكفي في ذاته ، لتوقف على الغير لتوقفه عليه ، وهو بناء على أن الإضافات
عدمية
الصفحه ٣٢٥ : أبرد من الماء ، والنار
في غاية الرطوبة ، لأنها قبول الأشكال لا سهولة الالتصاق ، وإلا فالهواء يابس
الصفحه ٣٤٠ : .
واعتمد أصحابنا أن الجوهر والعرض
مشتركان في صحة الرؤية فلها علة مشتركة وليست الحدوث لأن جزءه عدم ، فهي
الصفحه ٥٢ : الدواعي (١).
المسلك الثاني لهم
في إثبات الفعل للعبد إيجادا قولهم التكليف متوجه على العبد بافعل ولا تفعل