الصفحه ١٦٣ : اللسانية معانيها النفسانية لم يكن كلاما أصلا بل لو لا سبق تلك
المعاني في النفس على العبارات في اللسان لم
الصفحه ٦١ : فيه ولا
شر والفعل من حيث وجوده ينسب إلى الفاعل لا من حيث هو خير أو شر والفاعل يريد
الوجود من حيث هو
الصفحه ١٠٠ :
القاعدة الثامنة
في إثبات العلم بأحكام الصفات العلى
قد شرع المتكلمون
في إثبات العلم بأحكام
الصفحه ١١٧ : في الجواهر والأعراض حيث
لم تكن فكانت فاحتاجت إلى موجد لجوازها وتطلق على الأعراض خاصة حيث لم تعقل إلا
الصفحه ٢٠١ :
الحسن جواز الرؤية
في جميع الموجودات على الإطلاق خصوصا إذا قال الرؤية علم مخصوص فالعلم كما يتعلق
الصفحه ٤٦ :
وسميتم نفس التعلق
كسبا فما ذكرتموه في التعلق والكسب من التخصيص فهو جوابنا في الإيجاد من التخصيص
الصفحه ٨٣ :
المعين من حيث هو
معين لا شركة فيه وهذه الصفات التي أثبتناها ليست معينة مخصصة بل هي صفات يقع بها
الصفحه ١٢١ :
غير النهاية لا
يوجب تكثيرا في ذاته وإنما قلنا إن تعقله لذاته أمر سلبي لأن العقل هو المجرد عن
الصفحه ٣٠٤ : اتصفت بثبوتي داخل في مفهومها فجزء ؛ أو خارج فلا يلزم قيامه إلا
بدليل ، وإلا فلا يقوم.
واستدل : تشترك
الصفحه ٢٠٢ :
في القدم والحدوث
تمايزا في الوجود فإن الوجود العام الذي شمل الموجودات حتى يصح أن يكون مصححا وحتى
الصفحه ٣١٨ :
الجوهر وهو باق والكلام في عدمه كالأول.
قيل : كما يمتنع في ثاني زمان ، ولو سلم
فشرطه أعراض لا تبقى ولا
الصفحه ٣٧ :
وأما المعتزلة
والقدرية : فأثبتوا للقدرة الحادثة تأثيرا في الإيجاد والأحداث من الحركات
والسكنات
الصفحه ٢٩٤ : ، أو بديهيات ، أو حسيات ؛ وقد اختلف فيها :
فجمهور العقلاء أثبتوهما وقوم الأول فقط
وقوم الثاني فقط
الصفحه ٣١٤ :
قيل : ليس الحيز معدوما ولا جوهرا وإلا
فتتداخل أو تماس ولا يحل في العرض محلا.
مسألة الحق عندي أن
الصفحه ٣٢٣ :
ولقائل أن يدعي الضرورة في بقائهما.
مسألة : ولا تتداخل ، خلافا للنظّام.
لنا : متماثلة فلا تتميز