الصفحه ٣٣٥ :
ولقائل أن يقول : إنما دل التردد على
صحة الاتصاف بواحد لا بعينه.
أن اللّه ـ تعالى ـ مطاع فهو آمر
الصفحه ٣٤٧ :
سؤال المسلمين النصر.
والمعتمد القرآن ، وغيره تكملة ؛ وجواز
القدح في البديهيات بانخراق العادة خاص
الصفحه ٣٥٤ :
أن صيغ العموم ليست
قاطعة في الاستغراق ؛ وأيضا فمعارض بالوعد.
مسألة : أجمعوا على دوام عقاب الكافر
الصفحه ٣٣٣ : بفعله وآمرا بغيره عند الكعبي.
لنا : وقوع الفعل في وقت مع إمكانه في
غيره يستدعي مخصصا ، وليس القدرة لأن
الصفحه ٣٣٩ : في
أنه أمر ونهي وخبر واستخبار ونداء.
لنا : الأمر والنهي إخبار عن ترتب
الثواب أو العقاب على الفعل أو
الصفحه ٣٠٥ : خلافا لابن عياش في أنها لا تتصف بشيء وزعموا أن صفات الجواهر إما
عائدة إلى الجملة كالحيية ومشروطاتها أو
الصفحه ٣١٩ :
أولى وأمّا الأجسام
فالنظر إما في مقوّماتها (١).
مسألة : أجزاء المركب حسا موجودة بالفعل
، والبسيط
الصفحه ٣٣٧ :
للعلم ، قلنا : فلا مقدور إذا ؛ وأيضا فليسا ذاتيين ، وأيضا العلم بالوقوع تابع له
، فيتأخر عن القدرة ، فلا
الصفحه ٣٤٣ : والكسر ،
قلنا : تقدم وأيضا فالتأثر لعادة يخلقها اللّه ـ تعالى ـ.
مسألة : قالت الفلاسفة : ثبت أنه
الصفحه ٣٣١ :
وإما ثبوتية :
مسألة : اللّه ـ سبحانه ـ قادر ، خلافا
لجمهور الفلاسفة ، لنا : العالم إما واجب
الصفحه ١٣٩ :
بإرادة فإما أن تكون الإرادة قديمة وإما أن تكون حادثة فإن كانت حادثة فلا يخلو
إما أن تكون حادثة في ذاته أو
الصفحه ٢١ : لا يتناهى تركب من نقط متتالية ، والحدود في الحركات والأوقات في الأزمنة
كالنقط في الخطوط والتعاقب
الصفحه ١٠٨ :
موجود أو حال أو جهة لا توصف بالوجود والعدم والكلام على الأمرين ظاهر فقد تكلمنا
على ذلك في مسألة الحال
الصفحه ١٠١ : نفيتم الحال وقلتم الأشياء في حقائقها تتمايز بذواتها ووجودها
فكيف يستمر لكم الجمع بين الشاهد والغائب
الصفحه ٩١ : أن يقدر في العقل فيقال : عدم ذلك المقدار كالقيامة تقدر في العقل ثم تنفي في
الحال أو تثبت في المآل