الصفحه ٨٤ : أخرى وهي أن الوجود في القديم والحادث والجوهر والعرض عندهم
حال لا يختلف البتة بل وجود الجوهر في حكم وجود
الصفحه ٧٩ :
صاحب مذهبه الشيخ أبو الحسن الأشعري وأصحابه رضي الله عنهم وكان إمام الحرمين من
المثبتين في الأول
الصفحه ٨٥ :
النفاة لا يمكنكم
أن تتكلموا بكلمة واحدة إلا وإن تدرجوا فيها عموما وخصوصا ألستم تنفون الحال ولم
الصفحه ٩٨ : له ،
فهو إذا أمر في موضوع عارض لموضوع ونحن نسميه قوة الوجود والذي فيه قوة وجود الشيء
والموضوع والمادة
الصفحه ١٤٠ :
قالت المعتزلة :
نعم إثبات إرادات لا في محل على خلاف وضع الأعراض والمعاني لكن الضرورة ألجأت إلى
الصفحه ١٠ : جملة وعدد فرضت آحاده معا أو
متعاقبة لا ترتيب لها وضعا ولا طبعا فإن وجود ما لا نهاية له فيه غير مستحيل
الصفحه ٢٥٥ : المعنى وذلك هو معنى
الجزالة وقد توجد الجزالة والفصاحة في لفظ واحد وقد توجد في ألفاظ كثيرة وجمل من
الكلام
الصفحه ١٣٧ : قادرا فاعلا.
قيل له : قد سلمت
في الأفعال وجوها من الجواز في تخصيصها ببعض الجائزات دون البعض فينظر بعد
الصفحه ١٨٢ :
إليه صنعته ثم تنطق نفسه في حال الفعل محادثة مع الآلات والأدوات والمواد والعناصر
ومن أنكر أمثال هذه
الصفحه ٢٥٦ :
ومن كان أفصح
وأبلغ كانت معرفته أشد وأوضح كما أن من كان أسحر في زمن موسى كان علمه ومعرفته
بإعجاز
الصفحه ٩٣ : ء ثابتة في الأزل وكما لا تتناهى المعلومات لا
تتناهى الأشياء بأجناسها وأنواعها وأصنافها والعياذ بالله من
الصفحه ٢٢٥ : !! :
العجب من حكمة ما أشرفها ، ومن سر ما أدقه تعبت عقولكم من شدة التعمق في استخراج
المعاني فقد عادت حكمة الله
الصفحه ٢٦ : عن السبق الثاني لم نعثر على معنى إلا أن الوجود المستفاد لن يتحقق إلا بأن
يكون ممكنا في ذاته مقدرا فيه
الصفحه ٢٠٠ : والحدوث
لا يجوز أن يكون مصححا للرؤية فإن الحدوث هو وجود مسبوق بعدم والعدم لا تأثير له
في الحكم فبقي الوجود
الصفحه ٢١٧ :
والقبح من حيث
العادة ويثبت الحسن والقبح من حيث التكليف.
وأما ما ذكروه من
رفع المعاني المعقولة في