الصفحه ١٢٨ :
كلية وإن تخصصت
فبالإضافة إلى زمان ومكان وحال متشخصة فيعقل ذاته ونظام الخير والموجود في الكل
منه
الصفحه ١٩٤ : هذا يشكل بقاعدة من لم يجعل البنية شرطا
فإنه جوز أن يخلق الله تبارك وتعالى الرؤية في القلب والعلم في
الصفحه ٢٨٣ : البرهان أيضا في البسيط المتناهي بحده فإن الحد خط والخط طول لا
عرض له فقد تناهى الجسم فإن كان الحد الذي
الصفحه ١٢ :
أجسام لا تتناهى
إذ قد تبين بالبرهان استحالة بعد لا يتناهى في الملا والخلاء وكذلك لو قدر تقديرا
الصفحه ١٣ :
في أطوار الخلقة
وأكوار الفطرة ، ولسنا نشك في أنه ما غير ذاته ولا بدل صفاته ولا الأبوان ولا
الطبيعة
الصفحه ٤٣ : أهل السنة في إسناد الكائنات إلى الله سبحانه خلقا
وإبداعا (١).
ولهم طريقان في
ذلك أحدهما قولهم
الصفحه ٣٠٩ :
إن المؤثرية ليست عدمية لأنها نقيض
اللامؤثرية ، ولحصولها بعد العدم ، فثبوتها إما في الذهن فقط ، وهو
الصفحه ٨٩ :
القاعدة السابعة
في المعدوم هل هو شيء أم لا؟ وفي الهيولى
وفي الرد على من أثبت الهيولى بغير صورة
الصفحه ١٦٤ :
القاعدة الثالثة عشرة
في أن كلام الباري واحد (١)
ذهبت الأشعرية إلى
أن كلام الباري تعالى واحد
الصفحه ١٩٠ :
بالمعنى الذي
يشترك فيه الإنسان والملك وهو جوهر وراء الجسم والكمال الذي وضعتموه موضع الجنس
لفظ
الصفحه ٢٢٤ :
كان محتاجا إليه أو إلى غيره ، وإن كان الفاعل غنيا غير محتاج كإنقاذ الغرقى
وتخليص الهلكى مستحسن في
الصفحه ٣٣٨ :
ولقائل أن يقول : الوجود مشكك.
قالوا : فثم علوم بلا نهاية كالمعلومات
، قلنا : وارد في الكل
الصفحه ٤٩ : معدات لا موجودات وما له طبيعة
الإمكان في ذاته استحال أن يكون موجدا على حقيقة كما بينا.
وأما شبهة
الصفحه ١١٥ :
النصارى في قولهم واحد بالجوهرية ثلاثة بالأقنومية ولا يلزم ذلك التناقض مذهب
الصفاتية (١).
وأما الاستدلال
الصفحه ١٣٥ :
ومع وحدته على
كمال يفيض منه صور لا تتناهى على البدل فذات الواهب واحدة ولكنه في حكم ما لا
يتناهى