الصفحه ٣٤٤ : الخفيفة لأن كلمة الشهادة ـ
أسهل من الجهاد ـ وثوابه أعظم ، فكان يجب أن يزيد اللّه ـ تعالى ـ في قوتنا
الصفحه ١٣٨ :
وإما مقارنة.
قيل له : قد عرفت
على هذا مذهب الصفاتية أن الإرادة أزلية فهي سابقة على المراد ذاتا
الصفحه ٣٤٦ : خرق العادة يقدح في البديهيات ولو سلم فليس متواتر.
لا يقال معنوي ، لأنا نقول : المعجز
بعضها وليس
الصفحه ٢٤١ : الْعالَمِينَ) [الأعراف : ٦٧] ،
أثبت التوحيد ثم النبوة ، وأما صالح بعده قال : (يا قَوْمِ اعْبُدُوا
اللهَ ما
الصفحه ٣٥٣ : )
[الأنبياء : ١٠٤] ، قلنا : تقتضي التشابه في كل الأمور.
مسألة : سائر السمعيات من عذاب القبر
والصراط
الصفحه ١٥٦ :
يعلم من المعلمين
فيكون ذلك تقديرات حروف في الخيال وتصويرات كلمات في الوهم ويستحيل أن يكون كلامه
الصفحه ١٥٢ : ما من شيء جزئ في العالم إلا ويتحقق له في عالم آخر أمر كلي
فبالحرارة الجزئية استدل على نار كلية
الصفحه ١٥٠ : فلا وجود له أصلا فبقي ما الغالب في وجوده الخير وليس يخلو
عن شر فالأحرى به أن يوجد فإن لا يكون أعظم شرا
الصفحه ٢٠٥ :
والإدراكات ولكل حاسة خاصية لا يشركها فيها غيرها وليس منها حاسة تتعلق بجنسي
الجوهر والعرض على وتيرة واحدة بل
الصفحه ٥٧ :
الثاني فيصير الثاني مغلوبا على إرادته ممنوعا من فعله مضطرا في إمساكه وذلك ينافي
إلاهية قال الله تعالى
الصفحه ١٦٦ : يحقق ذلك أن المعنى قد يكون واحدا في ذاته ويكون له أوصاف هي اعتبارات
عقلية ثم الاعتبارات العقلية قد تكون
الصفحه ١٧١ : .
والوجه الثاني :
أن الكلام مع نفسه من غير مخاطب سفه في الشاهد والنداء لشخص لا وجود له من أمحل ما
ينسب إلى
الصفحه ١٨٨ : ونثبتها بناء على أن كل جسم فهو ذو وضع وقدر وشكل وحيز وكل ما حل في ذي قدر
ووضع فيكون له نسبة وقدر وهيئة
الصفحه ٥٠ : وإما أن يرجع
إلى صفة في القادر من حيث إنه قادر على أحدهما غير قادر على الثانية فإن كان قادرا
فلا بد له
الصفحه ٢٢٠ : الحسن والقبح من
حيث الأمر ولا شك أن الله تعالى حكم في أفعال العباد بافعل ولا تفعل وعلى ذلك
الحكم جزئ في