الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الله عونك وتيسيرك
الحمد لله حمد الشاكرين والصلاة على رسوله المصطفى وآله
الصفحه ٣٥ : يعجز عن بلوغ
حد ونهاية فيه فيحكم العقل أنه لا نهاية له وكما أن العدد على الإطلاق معلوم من
غير ربط
الصفحه ١٠٤ : عنه شيء من حيث يلزم
وجوده شيء ويخالف ما نحن فيه حال القرب والبعد بالإضافة إلى شيء دون شيء فإن قرب
الصفحه ١٣٢ : الكلي الواحد لازم له في
وجوده فيكون العلم به لازما للعلم بذاته فهو رجوع إلى محض مذهب من قال إنه لا يعلم
الصفحه ٢٠٦ : ، وأما في حقنا
فكلام الله تعالى مسموع بأسماعنا مقروء بألسنتنا محفوظ في صدورنا وقد تبين الفرق
بين القرا
الصفحه ٣٤٢ : : معارض بما يدل على نقيضه :
اللّه خالق كل شيء لأنا نقول : فيكون حجة لهم ولقدح في النبوة ، قلنا : يندفع
الصفحه ٣٥٢ : : بتقدير الوقوع لا يتميز عن مثله
، قلنا : في علمنا فقط.
قالوا : فيعاد وقته فهو من حيث أنه معاد
مبتدأ
الصفحه ٣٣٠ : في الأزل فاعلا للعالم ، ولا عالما بوجوده الآن ، ولا رائيا له مخبرا بأنا
أرسلنا ولا ملزما أحدا إقامة
الصفحه ٣٦٦ :
علمه وورعه
كان الشيخ أبو إسحاق ممن انتشر فضله في
البلاد ، وفاق أهل زمانه بالعلم والزهد والسداد
الصفحه ٣٥٥ : أنا مؤمن إن شاء اللّه لا
شكا بل تبركا ونظرا إلى العاقبة لا شكا.
مسألة : الكفر إنكار ما علم بالضرورة
الصفحه ٢٧٣ : هو الإجماع الدال على النص الوارد في الشرع.
وقولهم : إن الله تبارك وتعالى أمرنا بطاعة أولي الأمر
الصفحه ١٨٥ : والقول بأن ذلك المعنى جنس ونوع من المعاني له
حقيقة لا تختلف والذي في الخيال واللسان ليس جنسا ونوعا حقيقيا
الصفحه ٢١٠ : نعرضهما
عليه فنقول : العاقل إذا سنحت له حاجة وأمكن قضاؤها بالصدق كما أمكن قضاؤها بالكذب
بحيث تساويا في
الصفحه ١١٢ : الله عالم قادر وقول المعطل مثلا ليس
بعالم ولا قادر إثبات ونفي لا محالة فلا يخلو الأمر فيه إما أن يرجع
الصفحه ٢٨٠ :
ببعض وذلك كالحرمة
في الأجنبيات ترتفع بالعقد الصحيح والحل في المنكوحة يرتفع بالطلاق المبين وكأحكام