الصفحه ٦٧ : والسكون وسائر الأعراض التي لا تختص بالأجرام التي لا حياة لها
ولو قيل هو الله سبحانه داخل في العالم بمعنى
الصفحه ١٧٢ : به.
قالت الأشعرية :
ذهب شيخنا الكلابي عبد الله بن سعيد إلى أن كلام الباري في الأزل لا يتصف بكونه
الصفحه ١٠٦ : في الذات.
ونحن نسلك منهاجا
في إنهاء كلام كل صاحب مذهب نهايته على سبيل المناظرة والمباحثة فتظهر مزلة
الصفحه ١٤٦ :
للمريد لا يكون
مرادا له فما كان من جهة العبد من الذي سميناه كسبا ، ووقع على وفق العلم والأمر
كان
الصفحه ٢١٩ : على نفس عالمة أو جاهلة كترتب صحة وسلامة في
البدن على شرب دواء وذلك حاصل له بالضرورة وكترتب مرض وألم في
الصفحه ٢٧١ : الإمامية من سوء القول في الصحابة رضي الله عنه وافتراء الأحاديث
على الرسول فكل ذلك ترهات لا يصلح أن تشحن بها
الصفحه ٣٢ : وهو
محل النزاع ومصادرة على المطلوب الأول فإن الخصم يقول : ليس فاعلا لذاته وفعله ليس
قديما لم يزل وفيه
الصفحه ٣٩ :
كثرة في الذات إلا
أنها لا توجب أشياء ، فإن ذات واجب الوجود واحدة من كل وجه إلا أنها لا تتكثر
الصفحه ١٧٣ :
يتصور التقدير في
حق الباري والتقدير ترديد الفكر وتصريف الخواطر وذلك من عمل الخيال والوهم أم يتعلق
الصفحه ١٠٥ :
القاعدة التاسعة
في إثبات العلم بالصفات الأزلية
صارت المعتزلة إلى
أن الباري تعالى حي عالم قادر
الصفحه ١٤٨ : الحال وثواب في المال.
وأما قوله تعالى :
(وَاللهُ يُرِيدُ أَنْ
يَتُوبَ عَلَيْكُمْ) [النساء : ٢٧
الصفحه ١٨٦ : والعقاب له فهو سؤال لا يستحق الجواب
والمعاني العقلية إذا لاحت حسية كالشمس وجب اعتقادها ولزم اعتقالها من
الصفحه ٢٥٨ :
يتشخص ويظهر بشخص جسماني أليس نفس الدعوى إذا لم تكن معقولة في نفسها لم يجز
مطالبته بالبرهان عليها فلا
الصفحه ٦٦ : والسائل الثاني سأل هل له أخص وصف به يتميز عن
المخلوقات.
واختلف جواب
الأصحاب عنه أيضا فقال بعضهم : ليس له
الصفحه ١٤٥ : في حالة واحدة إذ لا فرق بين قول القائل آمرك بكذا وأكره منك فعله وبين قوله
آمرك بكذا وأنهاك عنه ، وإذا