الصفحه ٢٩ : (٤) وتابعه عليها من بعده من المعتزلة.
وذكر الشيخ أحمد
بن محمد الرصاص (٥) : أن أول من أشار إليها إبراهيم
الصفحه ٨٨ : الأصبغ بن
نباتة (٥) قال : قام شيخ إلى علي ـ عليهالسلام ـ بعد انصرافه من
صفين فقال : أخبرنا عن مسيرنا إلى
الصفحه ١٠ : منها : ما رواها عنه القاضي
أحمد بن صالح بن أبي الرجال ـ رضي الله عنه ـ قال : حكى لي شيخي شيخ آل الرسول
الصفحه ١٥ : ،
أصولي متكلم فقيه ، درس على والده الشيخ : الحسن بن محمد الرصاص تلميذ القاضي جعفر
بن أحمد عبد السلام
الصفحه ٨٠ : بالمحكم على أن المتأخرين من أصحابنا كالشيخ الحسن الرصاص (٢)
__________________
(١) قد أورد هذا
السؤال
الصفحه ١٢٩ : ويبذل القنطار لمن يستحقه ، وحكي في سبب نزولها أنه جاء إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شيخ من العرب
الصفحه ٣٣ : الشيخ أبو إسحاق بن عياش وأبو الحسين
وابن الملاحمي والإمام يحيى بن حمزة إلى أنها صفات وأحوال بالفاعل
الصفحه ٥٠ :
__________________
(١) الذين يقولون أن
الوجود هو ذات الموجود ، وينفون الأحوال التي قال بها بعض المعتزلة هم الشيخان :
أبو الحسين
الصفحه ٥٢ : الصغير ، زيدي توفي عام ١٠٥٠ ه من
مشايخه أحمد الضمدي وعبد الله المهلا ، وهو شيخ مشايخ الفروع ، ومن طلبته
الصفحه ٦٤ : هاشم (١) في امتناع الشهوة والنفار عليه تعالى ، واعترضه الشيخ أبو
إسحاق : بأنه لا يصح كون الشهوة مؤثرة
الصفحه ٦٦ : معتزليا ،
شيخه أبو علي الجبائي ، توفي عام ٣٣٠ ه.
(٥) ضرار بن عمرو
الغطفاني قاض من كبار المعتزلة طمع في
الصفحه ٧٩ : إشارة إلى عدم الاستقلال مع أنه تعريف ناقص ، قال الآمدي :
ذهب الشيخ الأشعري في خلق الأفعال ألّا تأثير
الصفحه ٩٠ : : اسم هذا الشيخ (أزور بن ضرار).
الصفحه ٩١ : يختلف فيه أهل العدل ، وإنما اختلفوا في العلم بقبحه
تفصيلا وفي وجه قبحه ، وفي حق الله تعالى ، فالشيخان
الصفحه ١٦٣ : .
(٤) أخرجه مالك وأحمد
بن حنبل ومسلم وأبو داود والترمذي والدار قطني والحاكم وأبو الشيخ والطبراني
والبيهقي وعبد