الصفحه ١٥٠ : يقوم بالأمر بعده ، ثم
لمّا اتفقت قضية عمر جعل المهم له النظر في ذلك ، مع معاناته لأسباب الموت وصير
الصفحه ٤١ : يصح إلا من قادر) ضرورة (دليل
ذلك أنّا وجدنا في الشاهد ذاتين : أحدهما : إذا حاول حملا ثقيلا حمله
الصفحه ٤٧ : يقدر ويعلم.
ذهب المسلمون
وكثير من الناس إلى أن الله تعالى حي ، والخلاف في ذلك على نحو ما مر في مسألة
الصفحه ٥١ : وجودها ، وإذا كانت كذلك فالمعدوم أولى ، (و) أما (الذي يدل على أن الله
تعالى قديم أنه لو لم يكن قديما) لا
الصفحه ٩٨ : التحكمات من غير دليل؟
الشبهة الثانية :
قالوا : لو وقع في ملك الله ما لا يريده لدل على عجزه قياسا على
الصفحه ١٣ : بن محمد رضوان الله عليهم.
قال الحسن بن صلاح
الداعي ـ رحمهالله ـ في الدامغة :
وسيف صارم دين
الصفحه ١٨٩ :
(وَإِنْ كُنْتُمْ
فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا)
٢٣
١١٤
(وَما
الصفحه ١٧١ : الله لأجل الغلبة ، أو لأجل أن الحسن سلّم الأمر إليه
، فالحجج على ذلك متسعة ، لكنه يكفينا في ذلك أنه باغ
الصفحه ١٧٢ : قتله لأولاد رسول الله ، وانتهاك حرمه وحرمه ،
وإباحة مدينته ، وقتل أصحابه فيها وأبنائهم ، وربط خيله في
الصفحه ٩٩ :
(المسألة السابعة عشرة في الآلام)
واعلم : أنّ الألم
جنس من الأعراض متميز عن غيره راجع إلى النفي
الصفحه ١٢٧ : : (إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِماً
فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لا يَمُوتُ فِيها وَلا يَحْيى) [طه : ٧٤
الصفحه ٢٠ : : أين يتاه
بأصحابنا عن هذا الرجل ، والله ما رأيت مثله ، وقال أبو طالب ـ عليهالسلام
ـ : كان في مصر داعيا
الصفحه ٧١ : ] قال جار الله في قوله تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
لَفَسَدَتا) دلالة على
الصفحه ١٣٩ :
(المسألة الخامسة والعشرون) في الشفاعة
ووجه اتصالها
بالوعد والوعيد ظاهر ، فإنها من تتمة الكلام في
الصفحه ١٨١ : الحقوق في مواضعها ويؤدّي إلى البخل المؤدي إلى التقتير الذي نهى
الله عنه ، ولا يكون معه من الكرم ما يضيّع