الصفحه ١٥٥ :
يقال له : خم فيه
غدير ماء ينسب إليه ، فنزل صلىاللهعليهوآلهوسلم على ذلك الغدير وكسح له
الصفحه ٧ : الله بسطة في العلم ، وردّاه بجلباب
الحلم ، ثم نظر في إصلاح أمة جده فسلم الأمر للمتوكل على الله إسماعيل
الصفحه ١٤ :
قال في شرحها : هو
السيد الإمام ، والعلم الهمام ، شمس الملة والإسلام ، الهادي إلى الحق : أحمد بن
الصفحه ١١ : السيد أن يضع له موضوعا في الأصول والفروع ففعل.
وعلى الجملة فإنه
كان من آيات الله الباهرة. الله أعلم
الصفحه ١٥ : : فيقول
المفتقر إلى رحمة الله وعفوه عبد الرحمن بن حسين شائم المؤيدي أيده الله وثبته في
الدارين : إن الله
الصفحه ٥٧ : ، فالأربع الأول قد تقررت بإثبات القادرية والعالمية والوجودية له تعالى
وأنها واجبة في حقه تعالى فإنه يستحيل
الصفحه ١٠٥ :
بالحكاية ، وقالت
المطرفية : بل كلام الله صفة قائمة بقلب ملك يقال له : ميخائيل ، وبعضهم قال : إن
الصفحه ٩ :
بالحكم ، ونفع الله المسلمين بذلك نفعا ظاهرا ، وتوفي إلى رحمة الله في شهر ربيع
الآخر يوم عشرين من سنة ثلاث
الصفحه ٧٨ : الأديان الكفرية.
وقال أهل الجبر :
هي من الله تعالى ، وإنما سموا جبرية لمذهبهم في هذه المسألة ، وقولهم
الصفحه ١٠٤ :
كيف يسلم أن الاسم موضوع عليه بالاشتراك ، وأيضا فالعرب لا يعقلون الكلام النفسي
فضلا عن أن يضعوا له
الصفحه ٨٧ : وجوه : أحدها : أنهم ينكحون أمهاتهم وأخواتهم ويقولون : كل ذلك من
الله تعالى ، وقول المخالفين كذلك
الصفحه ٥٤ : مذهب الآل.
فإن قلت : فما هذه
النعوت للجلال المقدس ، فإنه لا بد من اعتبار أمر فيها يصح إطلاقه على الله
الصفحه ٩٦ : عادات
المصنفين في علم الكلام تختلف في ذكر إرادة الله وكراهته وما يريده وما يكرهه ،
فمنهم من يذكر جميع
الصفحه ١٩٠ :
الْقِيامَةِ)
٧٧
٢٠
(شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا
الصفحه ٦٠ : يستعملون الجسم إلا
فيما كان طويلا عريضا عميقا ، ولو سلمنا استعماله في غيره لمنعنا إطلاقه على الله
تعالى