الصفحه ١٥٦ : متواتر
، وقال المنصور بالله في الشافي : وقد تجاوز هذا حد التواتر.
وأما
الأصل الثاني : وهو أن المولى هنا
الصفحه ٨٠ : بين أفعال العباد وبين الصور والألوان ودل ذلك على (أن أفعالهم منهم لا
من الله تعالى ، وذلك مقرر في عقل
الصفحه ١٨٨ : ء أنه سمع في قبة الإمام أحمد بن عز الدين بيسنم بعد أن أطفأ
سراج المسجد ، ومضى وهن من الليل دويا مثل دوي
الصفحه ١٦٠ : بالبصرة عام ٩٢ ه.
(٢) رواه أئمة العترة
، منهم الإمام المنصور بالله أخرجه في الشافي ، والأمير الحسين في
الصفحه ٦٩ : ، وتشكيك الرازي ونحوه فيها لا يسمع.
قالوا : قال الله
تعالى : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ ، إِلى رَبِّها
الصفحه ١٢٨ : رغب الله فيه ومدح عليه على ما لا يقتضي مساواة بين محسن ومسيء ، ولا
يقتضي الكذب للدليل القاضي بذلك
الصفحه ٧٠ :
(المسألة العاشرة : أن الله سبحانه واحد لا ثاني له في القدم والإلهية)
والواحد يستعمل في
معان
الصفحه ١٨٧ :
أخذ
دينه عن التفكر في آلاء الله وعن التدبر والتفهم لسنتي زالت الرواسي ولم يزل ، ومن
أخذ دينه عن
الصفحه ٢٠٢ : الله تعالى.............................. ٦٦
(المسألة العاشرة : أن الله سبحانه واحد لا ثاني له في
الصفحه ٤٠ : من الحوادث .. ، واعترضه السيد
(٣) الإمام في الشرح ، وقال الإمام المهدي (٤) ـ عليهالسلام ـ : هو ما
الصفحه ٦٣ :
الحي الذي ليس بمحتاج) هذه الحقيقة لا تثبت إلا في حق الله تعالى ، فأما من عداه من الأحياء فهم
محتاجون
الصفحه ١٥٤ : بالولي الوالي للتصرف في أمورهم : أنّ الله تعالى أخبر أنه ولينا ، وإنما
أراد بذلك أنه المالك للتصرف علينا
الصفحه ٩٢ :
قيل : (و) ما (الذي
يدل على أن تكليف ما لا يطاق قبيح)؟
قيل له : (هو معلوم) قبحه
(ضرورة في حق الشاهد
الصفحه ١٣٠ : يبين الله تعالى فيها من الذي يشاء له المغفرة وبيانها في
الصفحه ٢٧ :
، وأنه لا ثاني له يشاركه في ذلك الحد الذي يستحقه.
وقال علي عليهالسلام (٢) لما سئل عن حد التوحيد : (هو