الصفحه ٢٢ : والعلم على
حد عظيم ، وهو من الطبقة العاشرة من المعتزلة ، وله كتاب في إمامة الحسنين ، وكتب
أخرى حسان ، وهو
الصفحه ١٨٠ : دلت على
وجوب الإمامة وعلى أن الإمام لا بدّ له من شرائط ، وقد حصلت في حق المفضول وافية ،
فعلى المانع من
الصفحه ١٠٧ :
(المسألة التاسعة عشرة : في أن هذا القرآن الذي هو كلام الله تعالى محدث).
ولا شك أنا إذا
قلنا
الصفحه ١٢٥ : : إنما وضعت هذا الكتاب في الإرجاء لأجلكم ، فأما غيركم فإني لا أقول
فيه ذلك.
(٣) ذكر المهدي
الصفحه ٢٨ : الأئمة ،
وخطه يذكر مع خط ابن مقلة ، أشهر كتبه الصحاح ، وله كتاب في العروض ومقدمة في
النحو ، توفي عام ٣٩٣
الصفحه ١٨٢ : الجمهور من الزيدية والمعتزلة وغيرهم من أنه لا يصلح
قيام إمامين معا في عصر واحد ، ولا قيام المتأخر منهما
الصفحه ١٦٧ : أسلم كان من كتاب الوحي ، شهد بدرا وأحدا
والمشاهد كلها مع رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
، مات
الصفحه ٤٣ :
(المسألة الثالثة : أن الله سبحانه عالم)
قال القرشي :
حقيقة العالم : هو المختص بصفة ؛ لكونه عليها
الصفحه ١٩٦ :
الآية
رقم الآية
الصفحة
الأحقاف
(وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ
الصفحه ٨٨ : ، فإذا قيل لهم : لم تفعلون؟ قالوا :
قضاه الله وقدّره ، فقال ـ عليهالسلام ـ : أما إنه سيكون
في هذه الأمة
الصفحه ٤٩ :
بعض أئمتنا وبعض
شيعتهم والبصرية : بل هما صفتان له حين يدرك.
لنا عليهم ما مر
في احتجاج القاسم
الصفحه ٧٩ : كالحال في الشجرة التي يوجد
الله فيها اعتمادا توجب الحركة ، فإن ذلك لا يخرج الشجرة عن كونها كالظرف للحركة
الصفحه ١٣٧ : أَسْلَمْنا وَلَمَّا يَدْخُلِ
الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ
مِنْ
الصفحه ٨٦ : ، فسبيلنا أن ننظر في معاني هذه الأطراف.
أما الذم فوجدناهم
أحق به ؛ لأنهم أضافوا إلى الله كل قبيح من ظلم
الصفحه ١٩ : بالله فالمشقة في سببه ، وهو النظر ، وقوله : (وما يتصل
بذلك) نحو حراسة الفعل من نحو الرياء ، وإن كان