الصفحه ١٧٩ : عند
تفسير قوله تعالى : (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) [البقرة : ١٢٤] :
أن من كان ظالما في ذريتك لا
الصفحه ١٠١ : يوسف يعقوب بن عبد الله الشحام
البصري ، وله مقالات مشهورة في الأولين ، قال الحاكم الجشمي : هو الذي سهل
الصفحه ٨٣ : متولد بطبع المحل ولا تأثير لله تعالى فيه.
وقال تلميذه
إبراهيم بن سيار النظام (١) : المباشر سواء كان
الصفحه ٨٤ : ثابتة في غير هذا الكتاب كالينابيع والأساس وغيرهما ،
والبيت للعجاج ، وهو عبد الله بن روبة بن لبيد بن صخر
الصفحه ١٥٣ : ـ في كتاب زيادات
شرح الأصول ما هذا لفظه : ومنها النقل المتواتر القاطع للعذر أن الآية نزلت في علي
الصفحه ٢١ : ء
ونحوهم ، ولعل من ذلك ما وقع لعيسى ـ عليهالسلام ـ حيث قال : (إِنِّي عَبْدُ اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ) [مريم
الصفحه ١٧٨ :
الأخبار مع ما
تقدم أرشده ذلك إليها.
وأما الفقيه حميد
فإن في كلامه ما يقضي بأنه لا بد أن يكون له
الصفحه ١٦ :
المشار إليها قد اخترم من أولها خطبة الكتاب وسقط من أصل المسائل بعض صفحات ، من
المسألة الأولى بعض الرد على
الصفحه ١٧ : في
الكتاب العزيز نحو : (بِسْمِ اللهِ
مَجْراها) [هود : ٤١](إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمانَ وَإِنَّهُ
بِسْمِ
الصفحه ١٦٥ : شرح خلاصة الرصاص للقاضي العلامة عبد الله
بن الحسن الدواري.
(٦) هي كتاب في الفقه
تأليف السيد صارم
الصفحه ٢٩ : ـ صلى الله عليه ـ كما حكى
الله عنه في آية الأفول ، وهو (أن
هذه الأجسام) على تنوعها من
حيوان وجماد ، ونام
الصفحه ٥٨ : كتب الرجال
: داود الجواربي ، وقد ترجم له في لسان الميزان بأن قال : رأس في الرفض والتجسيم
من مراقي جهنم
الصفحه ٤٥ :
له ريح ، ولا يخرج
إلا باختيارنا ، وأن من عجيب الصنع استمساك البول في حالة الغفلة والنوم ، حتى
يرضى
الصفحه ١٢٤ : حاول الطيران ومات في سبيله ، لغوي من الأئمة ،
وخطه يذكر مع خط ابن مقلة ، أشهر كتبه : الصحاح ، وله كتاب
الصفحه ١٣١ : آيات الوعيد الصريحة.
وأقول : إن الآية
تحتمل وجها يبين ما ذكر ، وهو أنه تعالى توعد أهل الكتاب في الآية