الصفحه ٦٤ :
أحدهما ، والمضرة
: هي الألم والغم ، أو ما أدى إليهما أو إلى أحدهما ، واللذة والألم مأخوذان في
الصفحه ١٢٢ : .
(١) هو عبد الله بن
عمر بن الخطاب العدوي أبو عبد الرحمن ، صحابي نشأ في الإسلام ، شهد فتح مكة ،
ومولده
الصفحه ١١٩ :
(المسألة الحادية والعشرون : أنه يجب على المكلف أن يعلم أن من وعده الله
بالجنة من المؤمنين فإنه إذا
الصفحه ١٧٤ :
(المسألة الثلاثون) : في بيان من يستحق الإمامة
فالذي يذهب إليه
كثير من أهل البيت إلا من ذهب مذهب
الصفحه ٦٨ :
الآن ، فثبت) بذلك المذكور من
دليل العقل القطعي (أن
الله لا يرى بالأبصار في الدنيا ولا في الآخرة ، وقد
الصفحه ٢٤ : ، بيانه
أن الرسول إذا قال لمن يخاطبه : انظر في معجزتي كي تعلم صدقي ، فله أن يقول : لا
أنظر حتى يجب النظر
الصفحه ١٣٤ : الكافر في الشرع (له أحكام مخصوصة وأسماء معلومة لا تجوز
على الفاسق ، أما أحكامه : فنحو حرمة المناكحة
الصفحه ١٩٩ : ........................................................... ١٨٦
أربعة إلى الولاة : الحدود والجمعات والفيء والصدقات........................... ١٥٠
الأعمال
الصفحه ٤٨ :
(المسألة الخامسة : أن الله تعالى سميع بصير)
والمرجع بهما عند
الجمهور إلى أنه تعالى لا آفة به
الصفحه ٦٢ :
الأعراض
، وهو تعالى ليس بعرض) لما قررنا من أنه تعالى ليس بجسم ولا عرض فلا يثبت له ما يتفرع عليهما
الصفحه ١٠٢ : ، (و) إذا كان عبثا فلا شك أن (العبث قبيح والله يتعالى عن فعل القبيح).
والذي يدل من
السمع أنه لا بد في
الصفحه ١٠٦ : التي لا دليل عليها ، والله أعلم.
__________________
(١) في الأصل : أخرس
، والصواب : أخرسا.
الصفحه ٣٩ : قريب من الأول ، وقيل في حده
: هو الذي إن شاء فعل ، وإن شاء لم يفعل.
والقول بأن الله
قادر هو قول من
الصفحه ٢٠٠ :
الصاد
صنفان من أمتي لا
تنالهما شفاعتي لعنهم الله على لسان سبعين نبيا وهم القدرية والمرجئة ٨٧
حرف
الصفحه ١٩٧ :
الآية
رقم الآية
الصفحة
التغابن
(فَاتَّقُوا اللهَ مَا