الصفحه ٢١ : ،
وأنواع الفصاحة مع المعرفة التامة بعلم الحديث وعلله ، والجرح والتعديل ، وهو إمام
علم الكلام وإمام أئمة
الصفحه ٢٩ : عن عثمان
الطويل ، وعثمان عن واصل ، وروى الحديث عن محمد بن طلحة ، وأخذ عنه الكلام أبو
يعقوب الشحام
الصفحه ٥٨ : منفرد ، وأجمعوا على
الجبر والتشبيه ، وجسموا وقالوا بالأعضاء ، ويسمّون أنفسهم بأهل الحديث.
(٢) قارئ
الصفحه ١١٧ : معتزلة بغداد ، أخذ الكلام
عن أبي الحسين عبد الرحيم بن محمد الخياط ، روى الحديث قليلا وليس بذاك فيه ، له
الصفحه ١٢٢ : الحديث ببلدة بخارى ، ثم
رحل إلى عدة أماكن وسمع الكثير ، وألف الصحيح ، وفاته بسمرقند ليلة عيد الفطر سنة
الصفحه ١٢٤ : ء الحقيقي هو الرجاء ، انتهى.
وقد نص على الحديث
القاسم ـ عليهالسلام ـ والمرتضى (٢) ذكر في حقيقته ذلك ولفظه
الصفحه ١٢٩ : مستغفر تائب ، فما ترى حالي عند الله؟ فنزلت. قال : وهذا الحديث (٢) ينصر من فسّر من يشاء بالتائب من ذنبه
الصفحه ١٣٣ :
ـ فصيحا شاعرا ، علامة في فنون عديدة ، له تصانيف منها : أصول الأحكام جميع ما فيه
ثلاثة آلاف حديث وثلاثمائة
الصفحه ١٤٣ : قال
__________________
(١) حذيفة : هو حذيفة
بن اليمان ، صحابي من الطبقة الثالثة في الفقه والحديث.
الصفحه ١٥٢ : تصانيف : التفسير ، وعلل الحديث ، والمسند
وغيرها ، توفي في المحرم سنة ٣٢٧ ه.
(٢) هو محمد بن جرير
بن
الصفحه ١٥٧ : أربعون إسنادا من غير رواية الشيعة وأهل
البيت. انتهى.
وقال الحاكم : هذا حديث المنزلة الذي
كان شيخنا أبو
الصفحه ١٦٠ : ابن عباس وعن سفينة وعن علي من حديث المناشدة ، وعن أنس من طرق
أكثر من عشر ، ورواه الكنجي عن أنس من ثلاث
الصفحه ١٦٢ : حديث أمالي أبي طالب أن عبد المطلب سن خمسا من السنن أجراها
الله في الإسلام ... إلخ ، وفيها : أن عبد
الصفحه ١٦٤ : سنة ٨٣٤ ه ، وقرأ بصنعاء
وصعدة على يد جماعة من الشيوخ المبرزين في الأصول والعربية والفقه والحديث
الصفحه ١٦٨ : ـ
عليهالسلام ـ واشتهر عنه من
ذلك كفاية في الرد عما سبق. إلى هاهنا أنهي حديثي وأنتهي فما شئت من خير وما شئت