الصفحه ١١٢ : في الذي جاء به ، وقد جاء بأنه رسول إلى الناس كافة فلا بد من تصديقه
، ووجه كونه ليس بنبي عند اليهود
الصفحه ١٤٧ : يكون فينا من يأمر
بالمعروف وينهى عن المنكر ، فأوجبه على الكافة ؛ إذ الأمر يقتضي الوجوب على الأرجح
الصفحه ١٤٩ : الرجل على أهل بيته ، والمراد بعمومها أنّها تعم الأمة
كافة ، ولا تتعلق ببعضهم دون بعض ، ولا جهة دون جهة
الصفحه ١٨٤ : التقرير كاف في بطلان قولهم.
وإنما
قلنا : إن الأمة أجمعت
على ذلك لأن من أجازها في جميع الناس فقد أجازها
الصفحه ٢٠٠ :
القاف
القناعة رأس
الغناء............................................................ ٦٣
حرف
الكاف
الصفحه ٧ :
الشمائل جامع
ثم قال في شرح هذا
البيت في صفحة (١٥٨) الطبعة الأولى ، وصفحة (٣٣٥) الطبعة الثالثة
الصفحه ٢٠ : تقع الرؤية للمرئي ، أو القصد لرؤيته إذا لم ير.
وثالثها : نظر
الرحمة ، وحقيقته : إرادة حصول منفعة
الصفحه ٣٠ : . والثانية والثالثة لا ترتيب
بينهما إلا من جهة الحسن ؛ لأنهما في صفتين ، والأهم تبيين أنها محدثة ، والرابعة
الصفحه ٣٣ : ء في الجواز ، وإذا كان كذلك لم يكن الوجود أولى من العدم إلا
بمخصص والمخصص باطل.
وأما
الدعوى الثالثة
الصفحه ٥٠ : يوجب حالة لمحله هي الكائنية.
الثالث :
لا توجب حالة لمحله ، وإنما توجب حكما ، وهذا نحو الاعتماد ، فإنه
الصفحه ٦٥ : طاعة أو معصية. والثالث : باطل ؛ لأن المعنى إن كان
قديما لزم أن يشتهي أكثر المشتهيات فيوجد أكثر مما أوجد
الصفحه ٧٩ :
عقلية ولا سمعية ، كمن قال بالطبع ، وأنه مؤثر ؛ لأن المؤثر لا يعقل إلا فاعلا ،
والثالث : الكسب فإنه غير
الصفحه ١١٣ :
أنزلهم مرتبة ثالثة فقال :
الصفحه ١٢٣ :
(المسألة الثالثة والعشرون : أنّه يجب على المكلف أن يعلم أن من توعده الله من
الفساق بالنار
الصفحه ١٣٣ : هل يوصفون بأنهم مشركون؟
فمنعه الإباضية (١) ، وأجازه سائرهم.
وذهب الحسن إلى
الثالث ، (و) إذا عرفت