الصفحه ٤٣ :
(المسألة الثالثة : أن الله سبحانه عالم)
قال القرشي :
حقيقة العالم : هو المختص بصفة ؛ لكونه عليها
الصفحه ١٠١ : (١) إلى أن الاعتبار كاف في حسن الألم ، فإن كان كلامه على
عمومه بحيث أنه يقول : يحسن منه تعالى إيلام
الصفحه ٢١ : ء
ونحوهم ، ولعل من ذلك ما وقع لعيسى ـ عليهالسلام ـ حيث قال : (إِنِّي عَبْدُ اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ) [مريم
الصفحه ٢٢ :
علماء الإسلام ، وحوى بحاويه دقائق الأصول ، وعبر بمعياره حقائق المعقول ، وأزهر
بأزهاره حدائق الكافية
الصفحه ٨٤ :
(المسألة الثالثة عشرة : أنه لا يجوز إطلاق القول بأن المعاصي من قضاء الله
وقدره)
والقضاء
في اللغة
الصفحه ١٦٢ : القوم ، فأعادها ثلاثا والقوم سكوت ، وعلي يقول كل مرة : أنا ، فقال في المرة
الثالثة : أنت ، فقاموا يقولون
الصفحه ٥٣ : بعضهم حتى خرج عن نطاق
العقل وعن مقتضى الكتاب والسنة ، ونحن ملخصون جملة الأقوال فيها تبيينا لما أجمله
الصفحه ١٥١ : أصول : أحدها : أنها نزلت في علي ، والثاني : أن المراد بها
الرئيس الذي يلي التصرف ، والثالث : أن ذلك هو
الصفحه ١٥٨ : نبي بعدي ولا أحد يلي من الأمر ما
وليت ، ولا يخلفني على أمتي لصح.
وأما الأصل الثالث
: وهو أن من منازل
الصفحه ١٣٤ : ء والأولاد والقتل في حق بعض الكفار أو ضرب الجزية في حق البعض ،
وهذا هو المعلوم من حال الصحابة بل ربما نصوا
الصفحه ١٤١ : على أن الحديث التالي للحديث الأول وما
يشابهه ممكن التأويل بتخفيف جزء من العقاب لا يفضي إلى خلاف ما قضى
الصفحه ١٥٧ : ـ بما ذكرنا.
وأما
الأصل الثالث : وهو أن ذلك معنى الإمامة : فالذي يدل على ذلك أنا لا نعني بالإمامة إلا
الصفحه ٢٠٢ :
(المسألة الثانية : أن الله تعالى قادر)............................................ ٣٩
(المسألة الثالثة
الصفحه ٤٧ : الاستدلال على الحيية وإلا فأحدهما
كاف.
(و) إذا قد ثبت أنه قادر عالم علم أن (القادر العالم لا
يكون إلا حيا
الصفحه ٧٠ : إليه المسلمون
كافة ، وخالف في ذلك الوثنية والثنوية والمجوس وبعض النصارى.
(والدليل على) ما ذهب إليه