الصفحه ١٦٢ : : كتاب الإمامة على مذهب الزيدية ، وكتاب العيون وشرحه ،
وتنزيه الأنبياء والأئمة ، وتنبيه الغافلين في فضائل
الصفحه ١٧٨ : يكفي في الاجتهاد قراءة كتاب من كل
فن ، وإن كان مختصرا ، كالخلاصة في الكلام ، والمجزي أو الفائق في
الصفحه ١٧ : :
قال المصنف مبتدئا
: (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) أي بسم الله أبتدئ
تأليف هذا الكتاب ، ومعناه
الصفحه ٢٩ :
والفلاسفة
المتقدمين ، والطبائعية (١) ، والذي عليه أهل الإسلام والكتابيون والبراهمة (٢) وبعض عبّاد
الصفحه ٣١ :
__________________
الفائقة منها :
المعتمد في أصول الفقه ، نشره المعهد الفرنسي بدمشق ، ومنه أخذ الرازي كتاب
المحصول ، وله تصفح
الصفحه ٤٥ : ذاتا أو جملة أو حيا من حيث أن (أحدهما) وهو من (من تصح منه الكتابة المحكمة المرتبة) كالكاتب ، (و) نحوه
الصفحه ٥٨ : ، وذكره محقق كتاب الانتصار للخياط ذكره في (ص ١٧٥) قال : قال
السمعاني في كتاب الأنساب تحت نسبه : الهشامي
الصفحه ١١٧ :
كتاب السند وله كتاب الطبقات والمقالات ، وصحب الإمام محمد بن زيد الداعي وكتب له
، وقال : ما كتبت لأحد
الصفحه ١٢٤ : حاول الطيران ومات في سبيله ، لغوي من الأئمة ،
وخطه يذكر مع خط ابن مقلة ، أشهر كتبه : الصحاح ، وله كتاب
الصفحه ١٢٦ : المعراج مع
شيء من الاختصار.
(والدليل) لنا (على
ذلك) ، وهو تخليد
الفسّاق في النار الكتاب والسنة ، أما
الصفحه ١٣١ : آيات الوعيد الصريحة.
وأقول : إن الآية
تحتمل وجها يبين ما ذكر ، وهو أنه تعالى توعد أهل الكتاب في الآية
الصفحه ١٦١ :
جامعه ، قال في
كتاب (العواصم) : ولقد صنّف الحافظ العلامة محمد بن جرير الطبري كتابا في طريق
حديث
الصفحه ١٦٣ : العترة بالقبول
، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا من بعدي أبدا
كتاب
الصفحه ١٦٥ : ـ عليهمالسلام
ـ ، توفي سنة ١١٧ ه ، وعمره ٦٣ سنة.
(٥) هو كتاب في أصول
الدين مسمى بجوهرة الغواص وشريدة القناص
الصفحه ١٩٢ : )
٩
١٠٧
الإسراء
(وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ
فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي