الصفحه ٢٢ :
علماء الإسلام ، وحوى بحاويه دقائق الأصول ، وعبر بمعياره حقائق المعقول ، وأزهر
بأزهاره حدائق الكافية
الصفحه ٤٣ : قادر ابتداء ، والمحكم (بكسر الكاف) : هو
المرتب لذلك ، والمحكم (بفتح الكاف) : هو الفعل المرتب ، وقوله
الصفحه ١٠١ : (١) إلى أن الاعتبار كاف في حسن الألم ، فإن كان كلامه على
عمومه بحيث أنه يقول : يحسن منه تعالى إيلام
الصفحه ٤٧ : الاستدلال على الحيية وإلا فأحدهما
كاف.
(و) إذا قد ثبت أنه قادر عالم علم أن (القادر العالم لا
يكون إلا حيا
الصفحه ٧٠ : إليه المسلمون
كافة ، وخالف في ذلك الوثنية والثنوية والمجوس وبعض النصارى.
(والدليل على) ما ذهب إليه
الصفحه ١١٢ : في الذي جاء به ، وقد جاء بأنه رسول إلى الناس كافة فلا بد من تصديقه
، ووجه كونه ليس بنبي عند اليهود
الصفحه ١٤٧ : يكون فينا من يأمر
بالمعروف وينهى عن المنكر ، فأوجبه على الكافة ؛ إذ الأمر يقتضي الوجوب على الأرجح
الصفحه ١٤٩ : الرجل على أهل بيته ، والمراد بعمومها أنّها تعم الأمة
كافة ، ولا تتعلق ببعضهم دون بعض ، ولا جهة دون جهة
الصفحه ١٨٤ : التقرير كاف في بطلان قولهم.
وإنما
قلنا : إن الأمة أجمعت
على ذلك لأن من أجازها في جميع الناس فقد أجازها
الصفحه ٢٠٠ :
القاف
القناعة رأس
الغناء............................................................ ٦٣
حرف
الكاف
الصفحه ٦ : وأهله خيرا ، وإنّ من
أحسن ما ألّف في هذا الفن هذا الكتاب الذي نقدّم له وهو الكتاب المسمى ب (الإصباح
الصفحه ٨٤ : الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ) [الإسراء : ٤]
وبمعنى الفراغ نحو : (فَلَمَّا قَضى مُوسَى
الصفحه ١٥٣ : ـ في كتاب زيادات
شرح الأصول ما هذا لفظه : ومنها النقل المتواتر القاطع للعذر أن الآية نزلت في علي
الصفحه ١٦ :
المشار إليها قد اخترم من أولها خطبة الكتاب وسقط من أصل المسائل بعض صفحات ، من
المسألة الأولى بعض الرد على
الصفحه ٢١ : ء
ونحوهم ، ولعل من ذلك ما وقع لعيسى ـ عليهالسلام ـ حيث قال : (إِنِّي عَبْدُ اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ) [مريم