الصفحه ٢١ :
والهوسميات والإفادة والزيادات والتفريعات في الفقه ، والتبصرة كتاب لطيف وكتاب
إثبات النبوة ، وتعليق على شرح
الصفحه ١٥٨ : معلوم الصحة ، قال في تعليق الشرح : والإجماع على صحته
يقع به العلم بأنه صلىاللهعليهوآلهوسلم قاله
الصفحه ٩١ : الجبر إلا الغزالي (١) على جوازه ، وليس وجه الامتناع عنده الوجه الذي تعلل به
العدلية وهو قبحه ، وأن الله
الصفحه ١٦١ : الطير في فضائل علي ـ عليهالسلام ـ لما سمع رجلا
يقول : إنه ضعيف.
قال
الذهبي (١) : وقفت على هذا الكتاب
الصفحه ١٧ : ، ولتشعب الأقوال عليهم لم يؤمن عدم اهتدائهم إلى المنهاج ، فدعتني
الهمة القاصرة إلى تعليق مختصر يكون وافيا
الصفحه ٨٠ :
يستحق عليه الثواب
؛ لأن بعض الحسن لا يستحق عليه ثواب ، كالمكروه والمباح فإنهما حسنان عند المحققين
الصفحه ١٨٥ :
جوازها فيهم ،
وعدم جوازها في غيرهم ، ولم يجمع الناس على ذلك ؛ لأن المخالف يقول : بجوازها في
غيرهم
الصفحه ١٦٥ :
وأولاده الأربعة ،
قيل : وهو الأشهر عن زيد بن علي وابنيه يحيى (١) وعيسى (٢) وأحمد بن عيسى والصادق
الصفحه ١٨٠ : الشورى في ستة متفاوتين في الفضل ولم ينكر عليه. ومنهم من قال : يجب أن يكون أفضل أهل زمانه في وقت الصحابة
الصفحه ١٨٤ : هم موافقون في ذلك ، وإنما بالغوا فيه فقصروها على بعضهم ، فإذا لا
خلل في دعوى الإجماع على محل النزاع
الصفحه ٢٩ :
والفلاسفة
المتقدمين ، والطبائعية (١) ، والذي عليه أهل الإسلام والكتابيون والبراهمة (٢) وبعض عبّاد
الصفحه ٤٧ :
(المسألة الرابعة :) أنه يجب على كل مكلف أن يعلم (أن الله تعالى حي)
وحقيقة الحي : من
يمكنه إدراك
الصفحه ٥٣ : ،
والفرق بينها وبين العلة ، أن العلة ذات موجبة لصفة أو حكم ، والمقتضي ليس بذات ،
ومن شرطهما أن لا يتقدمان
الصفحه ٧٩ :
الموجبة عن الاعتماد ، فظهر بذلك أن المجبرة كلهم جهيمة في التحقيق.
(والدليل على ذلك) المذهب الصحيح ، وهو
الصفحه ٩٣ :
الضرورة على
القدرة على خلاف المعلوم لأمكن ، فإن أحدنا يعلم من نفسه أنه قادر على إلقاء خاتمه
في