الصفحه ١٥٥ :
يقال له : خم فيه
غدير ماء ينسب إليه ، فنزل صلىاللهعليهوآلهوسلم على ذلك الغدير وكسح له
الصفحه ١٦٦ :
وأما ما احتجت به
المعتزلة وغيرهم على إمامة أبي بكر (١) فالكلام في هذا الباب هو مع من يقول بإمامته
الصفحه ١٧٤ : والاختيار على أصلهم ، وهذا
قول (م بالله) فيما روي عنه ، وقد استدل على ذلك المتقدم بإجماع العترة
الصفحه ١٧٧ : حي السيد العلامة علي بن محمد بن أبي القاسم (١) في تنكيده وتعسيره ، وخير الأمور أوسطها ، ولا أقل
الصفحه ١٨٦ : الله وصرفها في مصارفها ، وأداء
فريضة الجهاد ، وإجراء جميع ما ذكر على القوانين الشرعية والقواعد النبوية
الصفحه ٩ : عليها ، وهو مشهور مزور ـ
سلام الله عليه ـ وتوفي في عشّة آل أبي الحصين فحمل ليلا إلى هجرة فلله.
وقال في
الصفحه ٥٤ : مذهب الآل.
فإن قلت : فما هذه
النعوت للجلال المقدس ، فإنه لا بد من اعتبار أمر فيها يصح إطلاقه على الله
الصفحه ٧٠ : من جهة أخرى ، وهذا مستحيل في حقه تعالى ، وقد يراد به المختص بصفات الكمال
أو بعضها على حد يقبل
الصفحه ٨٨ :
وفيه
أيضا : وروى أبو الحسن
عن محمد بن علي المكي (١) بإسناده أن رجلا قدم على النبي
الصفحه ١٠٣ : بالواجب ، والقرآن
لطف لنا وبيان لما كلفناه ، واللطف والبيان واجبان على الله تعالى ذكر في باب
العدل ؛ لأنه
الصفحه ١٠٨ :
مُتَشابِهاً) [الزمر : ٢٣]
فوصفه بأنه منزل ، والقديم لا يصح عليه النزول ، ووصفه بالحسن والحسن من
الصفحه ١٤٢ : ـ عليهالسلام ـ جعلها من أصول
الدين قال : وأقرب ما يمكن تمحله أن يقال : لما كان باب الوعد والوعيد ينطوي على
ذكر
الصفحه ١٦٤ :
قال : وعترتي أهل
بيتي إن اللطيف الخبير نبأني أنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض» وغيره من
الأحاديث
الصفحه ١٧٥ : الصحابة على أنه ليس بطريق ،
وإلا لطلبها العباس بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وإنما اختلق هذا المذهب
الصفحه ٦ :
عليهما وعلى آلهما) فهو أول المتكلمين ورأس الموحدين ، فنسجوا على منواله ،
واحتذوا على مثاله ، فزكت عقائدهم