الصفحه ١٢٨ : رغب الله فيه ومدح عليه على ما لا يقتضي مساواة بين محسن ومسيء ، ولا
يقتضي الكذب للدليل القاضي بذلك
الصفحه ١٣٣ : أن الإيمان هو
التصديق فقط.
وذهب الخوارج إلى
الثاني ، واتفقت على وصفهم بأنهم كفار ، واختلفت في أنهم
الصفحه ١٤٠ :
البلخي ، وهو باطل
بالدليل الدال على المنع من الاستواء ، ومن أجاز ذلك فبطلانه بأنه لا دليل على قصر
الصفحه ١٦٠ :
(فثبت ذلك لعلي ـ عليهالسلام ـ) أي كونه خليفة
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (ودل على أنه
الصفحه ١٦٩ :
(المسألة الثامنة والعشرون : أن الإمام بعد علي ـ عليهالسلام ـ الحسن)
واعلم : أنه لا
شبهة في
الصفحه ١٨٣ : الإسلامية.
(والدليل على ذلك) وهو القول بأن الإمامة محصورة في أولاد البطنين دليلان
شرعيان : أحدهما : إجماع
الصفحه ٢٢ :
قطعا ، وبهذا جزم
الإمام (ي) ـ عليهالسلام ـ (١) فلا يجب النظر على هؤلاء ، وكذا لا يجب النظر عند من
الصفحه ٢٥ :
(باب إثبات الصانع)
أي اعتقاد ثبوته ،
وقوله : (وذكر
توحيده) من باب عطف
العام على الخاص (١) ، وهو
الصفحه ٥٨ : الجوزجاني (٣) : أنه على العرش كبعض ملوك البشر لحم ودم ، وقال بعضهم :
أنه فضاء منبت والأجسام كلها فيه ، قالوا
الصفحه ٦٧ : في الاحتجاج على هذه المسألة إلى الرد على المجسمة ؛ إذ لا
نزاع بيننا وبينهم فيها على الحقيقة ؛ لأنهم
الصفحه ٨١ :
والإمام يحيى
والفقيه حميد (١) قد صححوا الاستدلال بالسمع على هذه المسألة وغيرها من
جنسها على أنه
الصفحه ٩٤ :
بأن يكون ممن ينكر
ذلك أو يجهله (والدليل
على ذلك) المذهب الصحيح ،
وهو مذهب العدلية (أن
المجازاة
الصفحه ١١٩ :
(المسألة الحادية والعشرون : أنه يجب على المكلف أن يعلم أن من وعده الله
بالجنة من المؤمنين فإنه إذا
الصفحه ١٤٣ :
تعالى : (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ
الصفحه ١٥٣ :
كتب أكثر المفسرين
وأهل التواريخ ، ومن طرق أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ ورواياتهم أنها
نزلت في علي