الصفحه ٣٤ : كون الأجزاء الكثيرة في
حكم الشيء الواحد. (والقدرة) حقيقتها :
المعنى الموجب كون الحي بحياة قادرا
الصفحه ٥٣ : ،
والفرق بينها وبين العلة ، أن العلة ذات موجبة لصفة أو حكم ، والمقتضي ليس بذات ،
ومن شرطهما أن لا يتقدمان
الصفحه ٧١ : الدين المفتي : قلت : وأيضا لو كان متعددا ومنعت الحكمة من
تخالفهما لما وصلنا رسول مؤيد بمعجز خارق يدعو
الصفحه ٨٦ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ذمهم ونهى عن مجالستهم وحكم بأنهم شهود إبليس وخصماء
الرحمن وشبههم بالمجوس
الصفحه ٨٩ : ، فقال الشيخ : فما القضاء والقدر الذي ما سرنا إلا بهما؟ قال : هو الأمر من
الله والحكم ، ثم تلى : (وَقَضى
الصفحه ١٠٥ : لم يصح أن يكون كلاما
وأن يفهم منه شيء ، فالمثبت لكلام مخالف للكلام المعقول فيما بيننا ، فإنه في حكم
الصفحه ١٢٧ :
نَجْزِي
الْمُجْرِمِينَ) [الأعراف : ٤٠]
فإنه تعالى حكم على الذين كذبوا بالآيات واستكبروا عنها بعدم
الصفحه ١٣٠ : غير
هذه الآية ، فوجب أن لا يختلف الحكم الذي ذكرناه ؛ لأن القرآن كله كالكلمة الواحدة
في البعد عن
الصفحه ١٣٤ : فلا يصح اللعان إذ لا لعان
بين أجنبيين وكان أيضا لا يحتاج إلى حكم.
وأيضا كان يلزم
إذا شرب الزوج أو
الصفحه ١٣٥ : قد يكون فسقه بالحكم بغير ما أنزل الله.
قلنا
: هي واردة في
اليهود ، وإنما قصرت على السبب لمانع من
الصفحه ١٤٠ :
الشفاعة على من كان له هذا الحكم دون غيرهم من أهل الجنة.
وقال
أهل الإرجاء : بل الشفاعة للمصرين من أمته من
الصفحه ١٤٦ : يجب ولا يحسن ؛ لأن في ذلك مفسدة ، ولأنه يكون في حكم
المعين على المنكر الآخر ، وقيل : لا يسقط بل يحسن
الصفحه ١٨٩ :
(وَمَنْ يُؤْتَ
الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً)
٢٦٩
٩٣
آل
عمران